Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
في صباحٍ مشرق وجميل، كانت أم سالم، تحلق فوق المحمية. رأت الهدهد وهو يعمل على وضع الحواجز لتحديد مضمار سباق الطيور الذي طالما حلم بتنظيمه. أثناء ذلك، اقتربت منه صديقته أم سالم وقالت بحماس: "ما أروع هذا السباق! هل أساعدك؟" فقال الهدهد: "تعالي نحلق معًا فوق المحمية ونستمتع بجمالها."
انطلق الاثنان يحلقان عاليًا، وشاهدا روعة المكان. كانت المحمية مزينة بالنباتات البرية التي زرعتها الدولة، وبحيرة جميلة توفر مياه الشرب للحيوانات والطيور. ولحماية هذه الثروة، أقيم سياج حولها.
لكن فجأة، توقف الهدهد عن الطيران واستقر على غصن شجرة صغيرة، وقد بدا عليه الحزن. قال بصوت مكسور: "أنا مصدوم! رغم كل الجهود التي بذلت، ما زال هناك من يدمر المحمية. انظري! هناك أشخاص يقتحمون السياج بسياراتهم، يتلفون النباتات، ويصطادون الطيور بلا مبالاة."
حزنت أم سالم لكلامه، وشعرت بالحيرة. وبينما كانا يفكران، ظهرت حمامة جميلة تحلق فوق المكان، وقد سمعت الحوار. قالت لهما بابتسامة هادئة: "لا تحزنا! لدي حل يمكن أن يجعل المحمية أجمل مما كانت."
اقترب منها الهدهد وأم سالم وقالا: "ما هو؟" قالت الحمامة: "علينا أن ندعو أصدقاءنا المحبين للبيئة إلى اجتماع. سنعمل معًا لإصلاح السور، تنظيف المكان من النفايات، وزرع لوحات إرشادية تحمل رسائل توعوية مثل: من يحب الكويت فليحافظ على بيئتهاوأنت المسؤول عن جمال بيئتك وبيئتك ثروة طبيعية فحافظ عليها."
بينما كانوا يناقشون الفكرة، ظهر الثعلب الحكيم المعروف بذكائه وقال: "أحب فكرتكم، ويمكنني إضافة شيء مهم! سأصمم بوابة ذكية تمنع السيارات من الدخول دون إذن، وسأساعد أيضًا في تنظيم مهرجان مليء بالألعاب والأنشطة لجذب الأطفال وعائلاتهم."
ثم انضم إليهم الغزال اللطيف الذي كان يقفز بحيوية وقال: "سأشارك في الزراعة، وسأنظم سباقًا للأطفال بين الأشجار، ليصبح العمل ممتعًا للجميع."
بدأ الجميع العمل بجد وسعادة. قامت أم سالم والهدهد بجمع الأغصان لتقوية السياج. نظفت الحمامة المكان، بينما زرع الغزال وأصدقاؤه نباتات جديدة. نظم الأطفال لعبة رسم الطبيعة، حيث زينوا الصخور برسومات ملونة تصور جمال الطيور والنباتات. نظم الغزال سباق قفز للأطفال والحيوانات الصغيرة، ليضفي المزيد من المرح على اليوم.
وسط هذه الأجواء، اجتمع الجميع في منتصف اليوم يرددون أغنية جميلة: "بيئتنا أمانة... نحميها بحب وإتقان" مع انتهاء العمل، حان وقت مهرجان سباق الطيور. تجمع الجميع حول مضمار السباق، حيث حلقت الطيور بجمال في السماء وسط تصفيق وفرحة الحاضرين.
مع غروب الشمس، تجمع الجميع حول البحيرة. قال الثعلب الحكيم: "ما أجمل ما حققناه اليوم! تعاوننا جعل المحمية نابضة بالحياة." وأضاف الغزال مبتسمًا: "يجب أن نستمر في العمل معًا لحماية هذا المكان الجميل."
ردت أم سالم بفخر: "بيئتنا هي انعكاس لحبنا لوطننا. سنظل نعمل معًا لنحافظ عليها." غنت الطيور ألحانها الشجية، وتعانقت النجوم مع انعكاسها على مياه البحيرة. وعد الجميع أن يظلوا يداً بيد لحماية المحميات، ليبقى الوطن أجمل وأروع.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!