Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
دخل محمد وعمره 12 عامًا إلى غرفة المعيشة. كانت الغرفة مليئة بالضوء والراحة. رأى جده حكيم يجلس في ركن، وأمه سلامة تبتسم له. أختاه، بنة 8 سنوات وآمنة 7 سنوات، كانتا تلعبان في الزاوية. محمد ألقى التحية 'السلام عليكم' ورفع يده الأخرى يمسك بهاتفه.
اجتمع أفراد العائلة حول محمد. لكن فجأة، وقف جده حكيم غاضبًا. سأل: "أين السنع يا محمد؟" محمد نظر في الأرض. سمع آمنة وبنة ترددان: "السنع، السنع!".
قال الجد: "هذا يكفي! لقد كانت لدينا حصة مخصصة في السنع يوم الأربعاء الماضي!" فعلت يده مثل كرة، تُظهر غضبه. فهو يريد أن يعلم محمد شيئًا مهمًا. أجابت الأم سلامة في دهشة: "لا عليك يا أبي، هو صغير ولا يقصد!"
رد حكيم بصوت واضح: "يجب أن نغرس القيم منذ صغرهم. نحن نُمثل الإمارات، ويجب أن نكون مثالًا جيدًا!" محمد خجل وشعر بالحرج أمام جده. كيف يعبر عن اعتذاره؟
اقترب محمد من جده وسلّم عليه. قبّل رأسه وتأسف بصدق. قال: "أخبرني، يا جدّي، كيف يكون السنع؟" ابتسمت بنة وقالت: "يجب أن تقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته!"
التفت الجد إلى بنة ووعدها: "نعم، يا بنة. التحية الصحيحة هي 'السلام عليكم ورحمة الله وبركاته'!" دُهش محمد بسماع ذلك، وتحرك بسرعة قبل رأس جده مرة أخرى.
بعد ذلك، تعلم محمد كيف يصافح الجميع. بدأ بالسلام على من يجلس إلى يمينه مصافحًا بينهم بابتسامة. قبّل أيضًا رأس كبار المواطنات والمواطنين. أحس بالجمال في ذلك.
ثم شعر جده حكيم بالسعادة. قال: "هذا هو السنع، يا أعزائي! السنع مهم ليجعلكم رجال ونساء المستقبل!" كانت حالته تفيض بالفخر.
لهذا، جعل جده حكيم يتحدث بنبرة عالية وجادة: "بغض النظر عن العصر الذي تعيشون فيه، فأنتم أمل الإمارات ألذّيتنا!" ضحك محمد وقال: "أعدك أن أكون متمسكًا بكل القيم السليمة!"
عندها، اجتمع الأطفال حول الجد وزادت البسمة على وجوههم. فهذه العائلة كانت تعرف قوة التحية والسنع! وبهذا، تعلم محمد درسًا قيمًا لن ينساه أبدا.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.
انضم إلى ليلى، ضابطة الشرطة الشجاعة، في رحلة مثيرة إلى الانتصار على قلبها وعقلها في قصة حب غير تقليدية مع مجرم.
تعرف على علي وفيصل، في قصة عن افتقار الطعام والمرح. كيف أقنع فيصل علي أن الطعام يمكن أن يكون ممتعًا؟