Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
في قصة سامي، يتعلم كيف يعتني بدفتره ويشجع أصدقائه على فعل الشيء نفسه. الدروس تستمر والمغامرات تتوالى!
في أحد الأيام، كان هناك فتى اسمه سامي. كان سامي يحب المدرسة كثيرًا. كان لديه دفتر جميل ومرتب. خطه كان واضحاً وجميلاً. كل معلميه كانوا سعيدين برؤيته.
في يوم من الأيام، دخلت المعلمة فاطمة إلى الفصل. نظرت إلى دفاتر الطلاب. عندما رأت دفتر سامي، ابتسمت. "سامي!" قالت. "دفترك نظيف وخطك رائع!"
شعر سامي بالفخر عندما سمع كلمات المعلمة. قال، "شكراً يا معلمتي! أعمل بجد على كتابة كل كلمة." المعلمة فاطمة كانت سعيدة جداً به.
بعد الدرس، قرر سامي أن يشجع أصدقائه. قال لهم، "لنجعل دفاترنا نظيفة مثل دفتري!" لقد أحب أصدقاؤه الفكرة.
اجتمع الأطفال وبدأوا في تنظيف دفاترهم. كانوا يضحكون ويشجعون بعضهم البعض. أصبح الفصل مليئًا بالطاقة الإيجابية.
عندما رأى المعلم أحمد، المعلم الآخر، ذلك، قال، "ممتاز يا أطفال! العمل الجماعي يجعلنا أفضل!"
استمر الأطفال في تحسين دفاترهم. بدأ الجميع يشعر بفخر كبير. كلمات المعلمتين كانت تملأهم بالطاقة.
في نهاية الأسبوع، قررت المعلمة أن تمنح جوائز. أعطت سامي وشهادات تقدير لأصدقائه كلهم.
قالت المعلمة فاطمة، "أنت جميعاً قمتم بعمل عظيم! أريد أن أراكم تواصلون هذا العمل الرائع!" فرح الجميع.
ذهب سامي إلى منزله وهو يشعر بالسعادة. في قلبه، كان لديه فكرة جديدة: "ينبغي أن أستمر في تحسين نفسي، وأن أساعد أصدقاءي دائمًا!"
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
اقتحام المحمية تدفع الأصدقاء، الحمامة والهدهد، للعمل معًا لحماية البيئة. اكتشف كيف تحوّل سيطرتهم وتحلّياتهم هذا المكان إلى وجهة مبهجة!
في قصة سامي، يتعلم كيف يعتني بدفتره ويشجع أصدقائه على فعل الشيء نفسه. الدروس تستمر والمغامرات تتوالى!
إنها قصة ملهمة عن سامي، الفتى الشجاع وأصدقائه الذين واجهوا التحديات من أجل تحقيق حلمهم في كرة القدم. أملهم لا ينتهي!
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.