Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
في ولاية صور، ولد صغير بجانب فلج الجيلة يكتشف جمال الطبيعة والأصدقاء الجدد. تعالوا معه في هذه المغامرة الجميلة!
في ولاية صور، كان هناك ولد صغير يرتدي الزي العماني الجميل. كان سيبقى إلى جانب فلج الجيلة، الذي يُعتبر من الموروثات الحضارية. الفلج كان يسير بين الجبال والسهول الخضراء.
عندما مشى الولد، سمع صوت خرير الماء. كان لحن الطبيعة يدعوه ليكتشف. هرع الولد نحو الماء، وهو مبتسم ومسرور.
فلج الجيلة كان مكاناً ساحراً. الجبال تحيط به، والنباتات الخضراء تزين جوانبه. شعر الولد بسعادة كبيرة في هذا المكان. كان يحب الطبيعة.
يُحب الولد أن يلعب بجانب الماء. يلتقط العصافير الطائرة، ويجمع الأصداف اللامعة على ضفاف الفلج. كانت لعبته المفضلة.
ومع كل خطوة، قال الولد: 'يا فلج، كم أنت جميل!' كان يتحدث للماء وكأنه صديقه المفضل. وكان الماء يبدو وكأنه يرد عليه.
في المساء، جلس الولد على ضفة الفلج. كانت الشمس تغرب بلون الذهب. نظر إلى السماء، وابتسم في سعادته. شعرت الطيور بالحرية في الأجواء.
تعلم الولد من الفلج الكثير من القيم، مثل التعاون والاحترام. كانت الجبال تُعلمه كيف يقدر الجمال في كل شيء حوله.
الولد وعد نفسه أن يحافظ على هذا المكان الجميل. بينما كان يغني أغانيه الصغيرة، شعر بأن الطبيعة كانت تَغنيه.
وفي ذلك اليوم، عاد الولد إلى منزله محملاً بالذكريات. لم يكن الفلج مجرد ماء، بل كان صديقاً له في كل مغامراته.
يوم بعد يوم، استمر الولد في زيارة فلج الجيلة. كل مرة، تذكر أن الطبيعة حياة، وتعلم أن يحافظ على الموروثات الجميلة.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!