Histórias Para Dormir
انضم إلى نعيم في مغامرته الفريدة مع جدته ريم، حيث يكتشف سحر شجرة الزيتون ويتعلم قيمتها! قصة ملهمة للأطفال محاطة بمشاعر الأسرة والتقارب.
في إحدى رياض الأطفال، كان هناك طفل يُدعى نعيم. نعيم كان لديه شغف خاص بشجرة الزيتون. في ذلك اليوم، قرر أن يسأل جدته ريم عن هذه الشجرة العجيبة.
قال نعيم لجدته: "أريد أن أعرف كل شيء عن شجرة الزيتون!" ابتسمت جدته ريم وجلست بجانبه. بدأت تتذكر الأيام القديمة عندما كانت تلعب تحت ظل الزيتونة.
"شجرة الزيتون، يا حبيبي، هي شجرة معمرّة، تعيش طويلاً. تحمل ثماراً رائعة تمنحنا زيتاً لذيذاً. إنها رمز السلام والحكمة،" قالت الجدة.
استمع نعيم بشغف، وبدأ يتخيل كيف كانت الزيتونة تحميه من الشمس. "وأين يمكننا العثور على شجر الزيتون، جدتي؟" سأل.
"يمكنك أن تجد شجرة الزيتون في معظم البلاد، خاصة في الوطن العربي. إنها تعيش في الأماكن الحارة والمشمسة. ويمكنك أيضاً رؤيتها في بستاننا!" أجابت ريم.
تخيل نعيم أنه يمكنه اللعب تحت الشجرة مع أصدقائه. كانت في خياله شجرة كبيرة وضياء الشمس يلمع في أوراقها.
قال: "أيمكنك يا جدتي أن تأخذيني إلى البستان لنرى شجرة الزيتون؟" قال ذلك وهو يتأمل عينيها بحماس.
فكرت الجدة للحظة، ثم أجابت: "بالطبع، سوف نذهب معًا غدًا. يمكنك قطف الزيتون ومعرفة المزيد!"
وفي اليوم التالي، ذهب نعيم مع جدته إلى البستان. كانت شجرة الزيتون هناك، كبيرة ومليئة بالأوراق. أزهرت البستان وأشعة الشمس تضربها.
كان نعيم سعيدًا جدًا. لقد تعلم عن شجرة الزيتون، وأحبها أكثر من أي وقت مضى.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.