25th Feb 2025
في عالم مليء بالألوان، كان هناك إنذار يصدر من الجسم. "انخفض مستوى السكر في الدم!" صرخ أحد الأعضاء بشجاعة. كان الأمر يبدو كحالة طارئة، وكل الخلايا كانت قلقة. "علينا أن نبعث الجلوكاجون!" قال أحد الخلايا، وتصاعدت الإثارة. كان الجميع يعرفون أن الوقت قد حان للعمل!
الجلوكاجون، بطلنا المُشرق، انطلق في رحلة سريعة داخل مجرى الدم. كان يذهب بكل سرعته، حاملًا الرسالة لإنقاذ الجسم. "أنا قادم!" صرخ الجلوكاجون بينما كان يركض عبر الأوعية، إلى أن وصل إلى الكبد. كانت الخلايا في الكبد في انتظار الحضور، وهنا بدأت المغامرة الحقيقية بارتباط الجلوكاجون بالمستقبلات. "لقد وصل!" هتفت الخلايا، مستعدةً لبداية عملية إنقاذ مستويات السكر.