15th Aug 2025
في بلدة صغيرة، كان هناك كلب يسمى أمو. كان أمو كلبًا مرحًا وشجاعًا. يومًا ما، سمع أمو صرخات قادمة من الحديقة. "ماذا يحدث؟" قال أمو وهو يجري نحو الصوت.
?alt=media&token=21f0b356-5fe8-4d25-bd85-df71baeb72a1)
عندما وصل إلى الحديقة، وجد مجموعة من الأطفال يلعبون. لكن إحدى الفتيات، نورة، كانت تبكي. "ما الذي حدث، نورة؟" سأل أمو. "لقد سقطت لعبتي في البركة!" قالت نورة.
?alt=media&token=d282f476-01eb-4dc9-bc61-ac1c9b8fbcda)
أمو قرر أن يساعد نورة. "لا تقلقي، سأسترجع لعبتك!" قال بأمل. قفز في المياه الباردة وبدأ يبحث عن اللعبة.
?alt=media&token=b20d8f1c-10d6-4206-940d-ca534b0574a1)
كانت المياه عميقة قليلاً، لكن أمو كان شجاعًا. بعد قليل، رآها! كانت اللعبة حمراء وسعيدة. أمو استمر في السباحة حتى وصل إليها.
?alt=media&token=61122e25-586e-434b-a75a-ad96fdf0d285)
"وجدتها!" صرخ أمو عندما أمسك بها بفمه. خرج من البركة، ورجله تتساقط من الماء. كل الأطفال كانوا يصفقون له.
?alt=media&token=16150f0e-08df-4d63-8b97-3febec30c059)
نورة كانت سعيدة جدًا. "أنت بطل!" قالت بينما تأخذ لعبتها. "شكراً يا أمو!" واحتضنته.
?alt=media&token=068af20d-02c4-45cf-9d3f-a0af815abd5b)
أمو كان يشعر بالفخر. "هذا ما أفعله! أساعد أصدقائي!" قال بابتسامة كبيرة على وجهه. "دعونا نلعب معًا الآن!"
?alt=media&token=6a9b078b-4740-4959-b496-14af17bf1e53)
بدأ الأطفال يلعبون مع أمو. كانت اللعبة الآمنة والطائرة الورقية تطير في السماء الزرقاء.
?alt=media&token=8f421385-b70b-4cc3-b2d8-893464dfd825)
بعد فترة، بدأ الشمس تغرب. "يجب أن أعود إلى المنزل الآن!" قال أمو بحزن. "لكني سأراك غدًا!"
?alt=media&token=e3eef16f-437f-4420-80da-28beb31e867d)
وعد الأطفال أنهم سيستمرون في اللعب مع أمو في اليوم التالي. أمو غادر الحديقة وهو يشعر بالسعادة، متحمس لمغامرته القادمة.
?alt=media&token=92cd27d1-f8e1-40f9-80e5-bbe6ebba7355)
