Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
قصة ملهمة عن سامي، الذي يتجاوز التنمر بفضل الشجاعة والدعم من معلميه وأصدقائه. يتعلم الصغار أهمية الاحترام والألفة.
كان هناك فتى يدعى سامي، وكان يعيش في قرية صغيرة. سامي كان طيب القلب ومحبوبًا من الجميع. لكنه كان يتعرض للتنمر من بعض الأطفال في مدرسته.
أصبح سامي حزينًا بسبب التنمر. كان يجد صعوبة في التركيز على دروسه. فقال لنفسه: "لماذا يجب أن يتنمروا عليّ؟"
في يوم من الأيام، قرر سامي أن يتحدث إلى معلمه. قال له: "أحتاج المساعدة، أرجوك، لقد تعبت من التنمر!"
استمع المعلم إلى سامي وقرر أن يساعده. نظم المعلم جلسة في الفصل لمناقشة التنمر وأثره السيء.
قام الأطفال الآخرون بكتابة أفكارهم عن كيفية التصرف بلطف. بدأوا يتعلمون أهمية الاحترام والتفاهم.
بدأ سامي يشعر بالأمان، وبدأ أصدقاؤه الجدد يقتربون منه. بدأ يشعر بأنه ينتمي إلى المجموعة.
بفضل الدعم من معلمه وأصدقائه، بدأ سامي يتجاوز التنمر. بدأ يظهر ثقته بنفسه ويبتسم أكثر.
ذات يوم، رأى سامي أحد الأطفال يتعرض للتنمر. قرر أن يساعده. ذهب إليه وقال: "كلنا نستحق الاحترام!"
مشى سامي والشخص الذي ساعده معًا. أصبحوا أصدقاء وبدأوا يساندان بعضهما البعض.
والآن، يعيش سامي في سعادة، وأصبح هو نفسه قدوة للآخرين في مدرسته بفضل شجاعته وصداقته.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!