8th Jan 2025
في حضرة القمر الذهبي وتألق النجوم، كانت لينا تقول لأدهم، "كل ليلة تحمل معها أسرار جديدة، هل تريد أن تتشارك معي أجمل الأحلام؟" نظر أدهم إلى عيني لينا وقال، "سأكون سعيدًا بمشاركتك أحلامك، عزيزتي." كانت كل ليلة تنغمس فيهما في بحور الحب والأمان، تجمعهما لحظات لا تُنسى قبل النوم، حيث ينقلان مشاعرهما من خلال رسائل جميلة تضيء قلوبهما.
في إحدى الليالي، حينما تقاطرت قطرات المطر على نافذة غرفة لينا، أرسلت له صورة لنافذتها المبللة وكتبت له قصيدة صغيرة عن جمال المطر والأحلام. رد أدهم بكلمات مليئة بالإعجاب والشوق، "المطر يجعل كل شيء جميلًا، لكن وجودك معي هو الأروع." أصبح الحديث بينهما يخلق طاقة رومانسية، حيث نقلا شغفهما بالأحلام والكتب، وتحولت حياتهما إلى عالم من الحب والمغامرات الليلية تحت ضوء القمر.