Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
استمتع بمغامرات جحا الفكاهية، حيث نتعلم من حكمته وطرائفه، وكيف يمكن للفكاهة أن تحمل دروسًا قيمة في الحياة!
في بلدة صغيرة، كان هناك رجل طريف يدعى جحا. كان جحا مشهورًا بحكمته وأسلوبه الفكاهي. عندما يتحدث، يضحك الجميع.
في يوم من الأيام، سمع جحا عن مدينة جديدة. قرر أن يذهب لزيارتها. أخذ معه زاده وملابسه ونادى: "يا أصدقائي، سأذهب لاستكشاف المدينة!".
عندما وصل جحا إلى المدينة، رأى دكانًا كبيرًا مليئًا بالأشياء الجميلة. قال: "يا له من مكان رائع! يجب أن أشتري شيئًا لأصدقائي!".
فكر جحا كثيرًا وقرر شراء طعام لذيذ. ولكن، عندما كان يسير، انزلقت قدمه وسقط على الأرض. ضحك الناس من حوله.
وقف جحا وقال: "لا تحزنوا! أنا جحا، إذا سقطت، سأقوم!". وهذا جعل الجميع يضحكون أكثر.ياريت!
ثم وجد جحا نفسه أمام بائع حلوى. سأل البائع: "ما هي أغلى حلوى عندك؟". أجاب البائع: "هي هذه!".
لكنه كان محيرًا، لأنه لم يكن لديه نقود كافية. فقال في ذكاء: "يمكنني أن أعطيك نصيحة بدل النقود!".
وحينما رأى البائع ابتسامة جحا، أعطاه الحلوى مجانًا. قال: "فالابتسامة لها قيمة كبيرة!".
أخذ جحا الحلوى وعاد إلى بلدته. قال لأصدقائه: "كل شيء جميل بالابتسامة والمزاح. تعالوا نتشارك الحلوى!".
أصبح جحا مثالاً للجميع، فقد أثبت أن الحكمة والفكاهة هما سر السعادة. وبهذا، عاشت ضحكات الجميع في قلبهم، لتبقى دائمًا.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
انضم إلى بادي القنفذ في مغامرة صحراوية مليئة بالحكمة والأصدقاء! تعلم عن أسرار الصحراء وطعام الحياة.
في سباق الأصدقاء، يجتمع طائر الهدهد وأم سالم والأصدقاء لحماية المحمية الصحراوية وتنظيم سباق الطيور ممتع وذو مغزى.
انضمي إلى أمنة في روضة الأطفال حيث تتعلم السنع مع المعلمة بشرى وأصدقائها، قصة مليئة بالمرح والإلهام حول اللطف والمشاركة!
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.