Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
علي، الولد الذي يحب مراقبة النجوم، يتساءل من هو الخالق. انضموا إليه في مغامرته لاستكشاف أسرار السماء المليئة بالأحلام!
كان هناك ولد صغير اسمه علي، يحب النظر إلى السماء. كل ليلة، يجلس في الحديقة ويتأمل النجوم اللامعة. كانت النجوم تتلألأ مثل اللآلئ، وكان يعجب بجمالها. تمنى علي أن يعرف من الذي خلق هذه النجوم الساطعة. سرعان ما بدأ علي يعد النجوم ويتخيل قصصًا عن كل واحدة منها.
في إحدى الليالي، قرر علي أن يسأل النجوم، "من أنتم؟ ومن خلقكم؟" كانت السماء هادئة. فجأة، رأى نجمة shooting تتساقط. ظن علي أن النجمة قد سمعت سؤاله. تمنى أمنية أن يعرف الجواب. في تلك اللحظة، شعر بشعور غريب بأنه ليس وحيدًا.
استمر علي في مراقبة السماء كل ليلة. كان يحضر معه دفتره، ليكتب كل ما يخطر في باله. عندما كان ينظر إلى النجوم، كان يشعر بأنهم يتحدثون إليه. كل نجمة كانت لها قصة مختلفة. حاول علي رسم النجوم والقصص التي تخيلها. كل نجمة كانت مغامرة جديدة.
بعد أسابيع من المراقبة، أدرك علي شيئًا مهمًا. ليس هناك إجابة واضحة، لكنه يشعر بأن هناك شيئًا جميلًا وراء كل هذا. عرف أن الخالق هو من جعل هؤلاء النجوم يتلألأون. ضحك علي لأنه اكتشف أن كل نجمة تمثل حلمًا أو أملًا لشخص آخر.
في النهاية، قرر علي أن يصبح عالم فلك. أراد مشاركة حبه للنجوم مع الآخرين. بدأ بدعوة أصدقائه ليأتوا ويروا بغدادته في السماء. علمهم كيف يتساءلون مثله. كانت الضحكات والمغامرات تحت السماء اللامعة تجعل أحلامهم تكبر، مثل النجوم.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!