Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
قصة ملهمة عن مجموعة من الأطفال يكتشفون ويشاركون موهبتهم، مليئة بالموسيقى والفن والصداقة.
كان في بلدة جميلة، مجموعة من الأطفال. كل واحد منهم كان له موهبة خاصة. ياسمين كانت ترسم بألوان زاهية. أيمن كان يعزف على البيانو بألحان رائعة. وليد كان يكتب قصائد جميلة. كل منهم كان يشعر بالفخر في موهبته.
رأت ياسمين لوحة كبيرة، وقررت أن ترسم شيئًا مميزًا. رسمت شجرة كبيرة مليئة بالألوان. جعلت الغيم من القطن، وأضأت الشمس بأصفر لامع. عندما رآها الأطفال، أدهشتهم مهارتها!
ثم جاء أيمن، وعزف مقطوعة موسيقية أبهرت الجميع. كانت الألحان تعلو وتهبط كأمواج البحر. رقص الأطفال على إيقاعه، وضحكوا فرحًا. أحسوا بالسعادة المرتبطة بالموسيقى.
وليد كان في زاوية يجلس، يجمع أفكاره معًا. كتب قصيدة عن الصداقة، وعرضها أمام الأصدقاء. كانت كلماته كالنجوم تتلألأ في سماء الليل. الجميع أحبوا صوته وكلماته الرقيقة.
بعد أن عرضوا مواهبهم، قرر الأطفال أن يعملوا معًا. اجتمعوا في الحديقة، وأخذوا يتشاركون أفكارهم. بدأوا يعزفون ويلونون ويروون قصصًا. كانت لحظات ممتعة جداً!
فجأة، جاء أستاذ الفنون ورآهم. انبهر بمواهبهم العديدة، وأخبرهم أنها تستحق أن تُعرض. اقترح عليهم تقديم عرض خاص في مدرسة المدينة. نعم، كانت خطة مذهلة!
بدأ الأطفال التحضير، كانوا مشغولين جدًا. رسمت ياسمين، وعزف أيمن، وكتب وليد المزيد من الكلمات. كانوا يتعاونون، ويساعدون بعضهم في كل شيء. استعدوا للعرض الكبير!
في يوم العرض، جاء الجميع لرؤيتهم. ملأوا الحديقة بالألوان والأصوات. ياسمين عرضت رسومها، أيمن عزف، ووليد قرأ قصيدته. أصواتهم كانت تعلو وتغني!
بعد نهاية العرض، وقف جميع الحضور مصفقين. أشادوا بمواهب الأطفال الرائعة. أدرك الأطفال أن العمل معًا كان ممتعًا. فالصداقة تجعل الفن يتألق أكثر!
ومنذ ذلك اليوم، استمروا في تقديم عروض، ومشاركة مواهبهم. وهكذا عاشت البلدة لتُخبر قصة مواهب الأطفال. فالجميع يمتلك شيئًا خاصًا ليقدمه.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!