Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
انضم إلى سحاب وأصدقائها في مغامرتهم اليومية في روضة بواكير، حيث يتعلمون عن الصداقة والمرح مع المعلمة هديل!
سحاب هي طفلة لطيفة تعيش في قرية صغيرة. في كل صباح، تستعد للذهاب إلى روضة بواكير. تضع سحاب حقيبتها الملونة على ظهرها وتخرج إلى الحديقة. الأشجار حولها تتراقص مع نسيم الهواء.
في الروضة، تنتظر سحاب معلمتها هديل. هديل، امرأة طيبة مع ابتسامة مشرقة، ترتدي فستانًا أبيض. دائماً تعطي سحاب وأصدقائها الكثير من المرح والمعرفة.
تدخل سحاب الفصل، وتجتمع مع صديقاتها، تين، مهاوي، وليلى. تين، فتاة نشيطة ترتدي قميصاً أزرق، تحب اللعب في الساحة. مهاوي، فتاة مذهلة في فستان وردي، تحب الرسم.
تبدأ الأنشطة! تطلب المعلمة هديل من الأطفال أن يرسموا شجرة كبيرة. سحاب تمسك بالألوان، وتبدأ في رسم شجرتها. تتخيل طيورًا ملونة تطير حولها.
يسمع الأطفال صوت ضحكهم مملوءًا بالفرح. تين ومهاوي وليلى يجلسن بجانب سحاب، ويرسمون بألوان زاهية. سحاب تشاركهم أفكارها الرائعة عن الطيور.
بعد الرسم، يأخذهم المعلم إلى الحديقة. يركض الأطفال معًا، والنسيم يداعب وجوههم. تين تقول: "دعونا نلعب لعبة الاختباء!". يوافق الجميع.
يبدأ اللعب، وسحاب تختبئ وراء شجرة كبيرة. عينيها تلمعان بالإثارة، وهي تسمع ضحك صديقاتها. يهتفون: "أين سحاب؟". لحظة ممتعة!
بعد اللعب، يجلس الأطفال حول المعلمة هديل للاستماع إلى قصة. تقص عليهم قصة عن صداقة الأصدقاء وحب الطبيعة. الأعين تلمع باهتمام.
تنتهي القصة، ويشعر الأطفال بالسعادة. يقولون: "نحب روضة بواكير!". يضحكون معًا، ويدركون كل يوم أن الصداقة هي أغلى ما يملكون.
عاد الأطفال إلى المنزل، في قلوبهم شعور جميل. سحاب تتمنى أن تعود إلى روضة بواكير في الغد. كل يوم هو مغامرة جديدة مع أصدقائها.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
انضم إلى سحاب وأصدقائها في مغامرتهم اليومية في روضة بواكير، حيث يتعلمون عن الصداقة والمرح مع المعلمة هديل!
تدور القصة حول الطفلة سحاب وكلبها لولي، حيث ينطلقا في مغامرة مثيرة لإنقاذ قطة صغيرة، قصص جميلة عن الصداقة والحب!
اقتحام المحمية تدفع الأصدقاء، الحمامة والهدهد، للعمل معًا لحماية البيئة. اكتشف كيف تحوّل سيطرتهم وتحلّياتهم هذا المكان إلى وجهة مبهجة!
في قصة سامي، يتعلم كيف يعتني بدفتره ويشجع أصدقائه على فعل الشيء نفسه. الدروس تستمر والمغامرات تتوالى!