7th Aug 2023
كانت فتاة صغيرة تدعى ليلى تعيش في منزلها الكبير مع عائلتها. كانت ليلى تخاف من الظلام وتشعر بالخوف عندما تذهب للنوم. في كل ليلة، تختبئ ليلى تحت السرير، وترى ظلالاً يتحركون في الظلام. هذه الظلال تبدو لها مخيفة، وتجعلها تشعر بالقلق والخوف. ومع ذلك، كانت ليلى تعرف أنها بحاجة إلى مواجهة خوفها والتغلب عليه.
وفي يوم من الأيام، قرر ولد صغير يدعى أدهم أن يواجه خوفه أيضًا. بدأ أدهم بصعود درجات السلم المظلمة في المنزل، وهو يشعر بالقلق من الوحوش التي قد تختبئ في الخلفية. لكنه قرر ألا يدع الخوف يسيطر عليه. عندما وصل إلى الطابق العلوي، شعر بالفخر لأنه تمكن من التغلب على خوفه. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لأدهم، وقد أدرك أنه بإمكانه التغلب على أي خوف يواجهه.
في يوم آخر، ذهبت فتاة تدعى رنا في نزهة في الغابة المظلمة. كانت رنا تشعر بالخوف والقلق، فقد سمعت الكثير من القصص المخيفة حول هذه الغابة. وأثناء نزهتها، رأت رنا كائنًا غريبًا يتحرك في الأشجار. شعرت رنا بالخوف، ولكنها قررت أن تواجه خوفها وتستكشف ما هو غامض. عندما اقتربت من الكائن، اكتشفت أنه كان مجرد طائر صغير ملون. شعرت رنا بالارتياح والفخر لأنها تمكنت من التغلب على خوفها.
كان هناك فتاة تدعى سارة تشعر بالخوف والقلق عندما تجلس لوحدها في الفصل الدراسي. كانت سارة تشعر بالضغط والخوف من الطلاب الآخرين وتشعر أنها لا تنتمي لهذا الفصل. لكن في يوم من الأيام، تجاوزت سارة خوفها وتوجهت إلى مجموعة من الطلاب وتحدثت معهم. اكتشفت سارة أنهم أشخاص جيدين وودودين، وشعرت بالارتياح والانتماء.
وأخيرًا، كان هناك طفل صغير يدعى يوسف يخاف من الرعد والبرق في الليل. كان يوسف يشعر بالقلق والخوف عندما يسمع صوت الرعد ويرى برقًا يضيء السماء. ومع ذلك، في إحدى الليالي، قرر يوسف أن يحاول التغلب على خوفه. قام بإعداد غرفته بضوء خافت ودافئ واستمع إلى الموسيقى المريحة. بدأ يوسف يشعر بالهدوء والراحة، وتمكن من تجاوز خوفه تدريجيًا.