Histórias Para Dormir
تروي هذه القصة عن أم صبورة وتفاعلها مع ابنتها المشاغبة. صداقة وتعليم قيم التعاون في إطار عائلي مليء بالمحبة.
في قرية صغيرة، كانت هناك أم طيبة تدعى ليلى. كانت ليلى تحب ابنتها سميرة، لكن سميرة كانت تتمرد كثيرًا. كل يوم، تخرج سميرة للعب مع أصدقائها دون أن تسمح لنفسها بمساعدة والدتها في المنزل. قررت ليلى أن تتحدث مع سميرة بشأن سلوكها.
أخبرت ليلى سميرة بأنها يجب أن تتحمل المسؤولية وتساعد في الأعمال المنزلية. قالت: "لا يمكن أن تكوني طفلة مشاغبة طوال الوقت، يجب أن تعرفي قيمة العمل". تأثرت سميرة بكلمات والدتها وبدأت تفكر في تصرفاتها. لكن، لم تتغير حالتها بسرعة.
في أحد الأيام، بينما كانت السماء تمطر، قررت ليلى أن تأخذ سميرة إلى السوق. أثناء المشي، تحدثت معها عن أهمية التعاون والإيجابية. قالت: "عندما نتعاون، نصبح أقوى ونستطيع تحقيق أحلامنا". شعرت سميرة بالراحة وتقبلت نصائح الأم.
عندما وصلوا إلى المنزل، ساعدت سميرة والدتها في ترتيب الأغراض المبتلة. بينما كانت تساعدها، اكتشفت سميرة كم كان العمل مع والدتها ممتعًا. وفي اليوم التالي، طلبت من والدتها أن تساعدها في تحضير الطعام.
بمرور الوقت، أصبحت سميرة أكثر مساعدة وهدوءًا. أدركت أهمية العائلة والتعاون. وتعلمت أن كل عمل تقوم به بمساعدة والدتها يكون مثل لعبة جميلة. عادت سميرة إلى اللعب، ولكن هذه المرة مع شعور جديد من المسؤولية.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.