Author profile pic - Anonymous

Anonymous

28th Oct 2024

قصة الأميرة والوحش

في مملكة بعيدة، كانت هناك أميرة جميلة اسمها ليلى. كانت ليلى تعيش في قصر ضخم مع عائلتها، وكانت محبوبة من جميع سكان المملكة. ولكن كان هناك وحش في الغابة المجاورة، وكان الجميع يخفون منه ولا يجرؤون على الاقتراب.

أميرة جميلة، ليلى، بشعر بني طويل ومجعد، ترتدي فستانها الملكي الذهبي، تقف في حديقة القصر المليئة بالأزهار الملونة، في صباح مشمس، تفاصيل دقيقة، ألوان زاهية، مشهد مرح، جودة عالية

شعرت ليلى بالفضول حيال الوحش. رغم أن الناس كانوا يخبرونها أنه مخيف، إلا أنها قررت الذهاب إلى الغابة لتكتشفه بنفسها. عندما وصلت إلى هناك، وجدت الوحش جالسًا وحده تحت شجرة كبيرة، يبدو حزينًا. كان لديه فرو بني كثيف وعيون زرقاء مضيئة.

وحش ذو فرو بني كثيف، عينيه زرقاء مضيئة، جالس تحت شجرة كبيرة في غابة مظللة، بإطلالة حزينة، تفاصيل غنية، جو عاطفي، ألوان داكنة، مشهد درامي، جودة عالية

اقتربت ليلى بشجاعة وقالت: "مرحبًا! لماذا أنت هنا وحدك؟" نظر الوحش إليها بدهشة، لكنه أجاب بصوت خافت: "لا أحد يحبني، لذلك أعيش هنا بعيدًا." تأثرت ليلى بكلماته وقررت أن تكون صديقة له.

ليلى، الأميرة، تبتسم وتقترب من الوحش بشجاعة، في الغابة الخضراء حيث تتساقط أشعة الشمس بين الأشجار، تفاصيل دقيقة، ألوان دافئة، أجواء مريحة، جودة عالية

بدأت ليلى تزور الوحش كل يوم. لعبا معًا وتحدثا عن أحلامهما. علمت ليلى أن الوحش لديه قلب طيب، لكنه يحتاج إلى الحب والقبول. بمرور الوقت، بدأ الآخرون في رؤية الجانب الجيد من الوحش عندما رأوه مع ليلى.

ليلى والوحش يلعبان في الغابة، يظهر الوحش ضاحكًا، مع أزهار ملونة حولهم، أجواء سعيدة، تفاصيل رائعة، ألوان مبهجة، مشهد مليء بالفرح، جودة عالية

عادت ليلى إلى المملكة وأخبرتهم عن الوحش وعادت معهم للغابة. عندما رأوه جميعًا، تردد الناس في البداية، لكن ليلى أكدت لهم أنه لا داعي للخوف. تعلم الجميع أن الوحش ليس مخيفًا، بل صديق يحتاج إلى صداقة وحنان.

أهل القرية يقتربون من الوحش بتردد، وليلى تقف بينهم مبتسمة، الغابة تظهر خلفهم، بالتفاصيل الدقيقة، ألوان دافئة مشمسة، لحظة تعايش، جودة عالية