Histórias Para Dormir
استمتع مع فهد الفيل ورامي النمر وهما يلعبان في النهر، يصنعان القلاع، ويستمعان للقصص المغامرة تحت الشمس!
كان هناك فيل كبير يُدعى فهد. كان فهد يحب اللعب في النهر مع أصدقائه. في أحد الأيام، جاء له صديقه النمر، رامي، للعب معه. كان النهر يلمع تحت أشعة الشمس، وكانا يقفزان في الماء معًا. كانت الضحكات تتردد في الأرجاء، وكان اليوم مليئًا بالمرح.
فهد ورامي كانا يسبحان معًا، مثل صديقين مقربين جدًا. فهد كان يقفز ويغمر رامي بالماء، وكان رامي يزأر ضاحكًا. ثم قرروا بناء قلعة من الرمل على ضفاف النهر. كانت القلعة كبيرة وجميلة، وأعجب كل من رآها. سمعا طائرًا يغني، فأضافوا له لمسة جمالية.
بعد اللعب في الماء، قرر فهد ورامي أن يريحا نفسيهما تحت الشجرة الكبيرة. كان الهواء منعشًا ورائحة الزهور تفوح في الأرجاء. سأل رامي: "هل تحب الاستماع للقصص يا فهد؟" أجابه فهد: "نعم، أحب القصص، خاصة تلك التي تتحدث عن المغامرات!".
فهد بدأ يروي قصة عن مغامرة في غابة مسحورة. كانت هناك مخلوقات غريبة وألوان زاهية. استمع رامي بشغف، وبدأ يتخيل نفسه في تلك المغامرات. كان فهد يتحدث بصوت حماسي، مما جعل رامي يتشوق لمعرفة النهاية. كلما تقدم في القصة، كانت ضحكاتهما تزداد.
عندما غابت الشمس خلف الجبال، قرر الأصدقاء العودة إلى منازلهم. قال رامي: "اليوم كان رائعًا، فهد! دعنا نلعب مرة أخرى غدًا!" أجاب فهد بحماس: "بالطبع! سأكون في انتظارك!". وبهذا أنهى الفيل والنمر يومًا مليئًا بالمرح والصداقة.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.