Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
عمار طالب مجتهد يعاني في الرياضيات لكن مع دعم معلميه وأصدقائه، يتعلم أهمية المثابرة والنجاح . هذه قصة ملهمة ومشوقة.
في يوم من الأيام، كان هناك طالب يدعى عمار. كان عمار مجتهدًا، دائمًا يسعى للتقدم. لكنه واجه صعوبة كبيرة، في مادة الرياضيات، لأفكاره ما كانت واضحة.
شعر عمار بالحزن العميق، فشل في اختبار الأول، عصف بأحلامه، تركه خائفًا من الظلام. غلبه الشك، في قدراته العظيمة، لكن قلبه لا يزال يراوده الأمل.
يومًا ما، أتى المعلم سليمان، بابتسامة وشعاع نور. قال: "لا تحزن يا صديقي، الفشل ليس النهاية، بل بداية الطريق نحو الفوز!"
وأوضح له: "سأساعدك، حاول معي، سنجتاز هذه العقبة، معًا سنتقدم، لا مكان لليأس." عمار، شعر بارتياح، كانت الكلمات كالماء العذب.
بعد المدرسة، بدأت دروس إضافية، شدد المعلم على المثابرة، وأفسح المجال لكل الأسئلة، كان دائمًا بجانبه، كفارس يرد المهاجمين.
عبد الله، زميل عمار، ومعلم الرياضيات، كان سندًا قويًا، يمد له يد العون، يساعده على المراجعة، ويشجعه بلا تردد.
ومع مرور الزمن، بدأت الأمور تتحسن، تعلّم عمار، فهم المفاهيم بوضوح. لم يعد خائفًا من الاختبار، بل كان مستعدًا:
جاء يوم الاختبار النهائي، عمار دخل بثقة، ورقة الامتحان في يده، ثبت سطرًا بعد سطر، وفخورًا بما خلص إليه.
عندما حصل على النتيجة، انفجر قلبه فرحًا، لقد نجح وتفوق، طأطأ رأسه تقديرًا لأستاذه وزميله:
"لولاكما لما نجحت، شكرًا من أعماق قلبي، المثابرة والتشجيع، هما المفتاح لكل النجاحات."
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!