Histórias Para Dormir
في قرية صغيرة، جلس ثلاثة شيوخ بلحى بيضاء في باحة منزل، حيث كان هناك عائلة مكونة من أربعة أبناء. تعالوا واكتشفوا كيف اختاروا "المحبة" لتدخل أولاً!
كان هناك ثلاثة شيوخ بلحى بيضاء طويلة، يجلسون معًا في باحة منزل في قرية صغيرة. كان منزلًا جميلًا يغمره نور الشمس، وكانت الأشجار حوله تزين المكان بأوراقها الخضراء. الشيوخ كانوا مبتسمين، وكان أحدهم يرتدي عباءة زرقاء، والثاني عباءة بيضاء، والثالث عباءة خضراء، مما جعل المشهد جميلًا للغاية.
في داخل البيت، كانت هناك عائلة سعيدة مكونة من أب وأم وأربعة أبناء. كانت الأم مشغولة بالطهي مع زوجة ابنها التي جاءت لزيارتهم. كل شيء كان يبدو رائعًا، وكانت رائحة الطعام تُشتم في الأجواء. بينما كانت الزوجة تنظف الساحة، رأت الشيوخ الثلاثة يجلسون في باحة المنزل ويبتسمون.
عندما رأوا الزوجة، طلبوا منها أن تدعوهم للداخل ليشربوا الماء ويتناولوا الطعام. لكن الزوجة أخبرتهم أن زوجها غير موجود، فقال أحد الشيوخ: “لا أستطيع الدخول دون صاحب المنزل.” وكان الجو مليئًا بشعور الاحترام والكرم.
في المساء، عاد الزوج إلى المنزل مرهقًا، وطلب من زوجته وضع الطعام. قبل أن يأكل، أخبرته الزوجة بوجود الشيوخ الثلاثة في الخارج، وأوضحوا أنهم لا يريدون الدخول بغيابه. انطلق الزوج للحديث معهم ودعاهم للدخول.
قال الشيوخ أنهم سيدخلون بالتوالي، وعليهم أن يختاروا أول من يدخل. قدّم أحدهم نفسه باسم
والآخر
والثالث
بينما تفكر الزوجة فيمن تختار. أخيرًا، كانت الفكرة أن تختار
لأنه يقدم السعادة. عندها دخل الشيوخ الثلاثة معًا، وعاشت العائلة بسعادة كبيرة في القرية.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!