Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
يكتشف سمير، الطفل الملهم، رحلة العلاج في عيادة دكتور زيد، حيث ينمي مهاراته النطق ويتجاوز تحدياته من خلال اللعب والمرح!
سمير ولدٌ صغير يحب اللعب مع أصدقائه. لكنه كان يتحدث بصوت خافت. الجميع أراد مساعدته. لهذا، ذهب سمير إلى عيادة دكتور زيد غرايبه.
في عيادة جميلة في أبوظبي، استقبله دكتور زيد. كان لديه ابتسامة دافئة. عرض عليه الألعاب الملوّنة. قال: "دعنا نلعب ونتحدث!"
بدأ دكتور زيد يسأل سمير أسئلة سهلة. كان يشعر سمير بالخجل في البداية، لكن دكتور زيد كان لطيفًا جدًا. بدأ سمير يبتسم.
اللعبة الأولى كانت معكرة الألوان. قال دكتور زيد: "سمير، ما هو لونه المفضل؟" سمير أجاب بصوت ضعيف: "أزرق". دكتور زيد فرح بذلك!
استمروا في اللعب، وكلما تحدث سمير أكثر، أصبح أكثر شجاعة. بدأت الكلمات تتدفق بشكل أفضل. سأله دكتور زيد: "ماذا تريد أن تأكل؟"
أجاب سمير: "تفاح". دكتور زيد شجعه: "عظيم، دعنا نأخذ التفاح ونصنع عصيرًا!" سمير كان سعيدًا جدًا.
سأل دكتور زيد: "سمير، هل تحب الحيوانات؟" سمير أجاب: "نعم، أحب الكلاب!" ابتسم دكتور زيد؛ كان يعرف كيف يجعله يتحدث.
بعد عدة زيارات، بدأ سمير يتحدث بوضوح. كان يشارك في الألعاب بشكل أفضل. كان لديه أصدقاء أكثر الآن. الجميع أحبوه.
في النهاية، شكر سمير دكتور زيد. قال: "أنت ساعدتني كثيرًا!" رد دكتور زيد: "أنت شجاع وتستحق كل النجاح!"
عاد سمير إلى المنزل ورسم صورة لنفسه مع دكتور زيد، سعيدًا بما حققه. كانت بداية جديدة لمغامراته في الحياة.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!