19th Feb 2025
كان سانتو، الرجل الوسيم ذو العيون الداكنة، يعمل كرئيس نافيا في مكسيكو. قال بصوت حازم: "لا أؤمن بالحب أو الزواج!"، بينما كان يبدو قوياً وبارداً. عمره 34 عامًا، ولهذا فقد قرر أن يكرس حياته لحماية منطقته فقط. ولكنه لم يكن يعرف أنه في طريقه لمواجهة أحداث ستغير حياته.
بينما كان سانتو يقوم بدوره، التقى بفتاة برازيلية جميلة تدعى إيسا، كانت قد اختُطفت من قبل عصابة. أسعفها سانتو في سرية، عاقدًا العزم على حمايتها، لكنه كان يحاول إخفاء مشاعره تجاهها. قالت إيسا بابتسامة خجولة: "أشعر بالأمان معك." وهذا جعل قلب سانتو ينبض بأسرع مما توقع.