24th Jan 2025
في يوم من الأيام، كانت سماء غزة تعجُّ بأصوات الطائرات. "يوسف، انظر!" قال أصدقاؤه وهم يلعبون كرة القدم. كان يوسف لديه حلم، أن يصبح نجمًا لكرة القدم.
ولكن في ليلةٍ مظلمة، هزَّ انفجارٌ قويّ الحي، ووجد يوسف نفسَه مختبئًا تحت الأنقاض. عُثِر عليه بعد ساعات طويلة، وعلم أنه الوحيد الناجي من عائلته. في الملجأ، انتزع من عمره الحزن، لكنه وجد الأمل في صداقات جديدة ورسم أحلامه.