15th Jan 2025
كان علي، طفل كسول، مستلقياً على الأريكة جميع أيامه. "لماذا أدرس؟ كل شيء لا يبدو مهماً!" كان يقول لنفسه، بينما ينظر إلى أصدقائه وهم يحققون إنجازات رائعة. لم يكن أحد يعتقد أن علي سيتغير، وكان يحمل عبء شعور بالعجز بسبب عدم طموحه.
لكن حدث شيء مذهل عندما التقى بمعلّم خاص. "علي، الحياة تتطلب مجهوداً، لا تدع الكسل يحدد مستقبلك!" شجعه المعلم. بدأ علي في اتخاذ خطوات صغيرة نحو تحقيق أحلامه، وكان يسجل أهدافه كل يوم. بعد أشهر من العمل الشاق، أصبح شخصية مُلهمة في مجتمعه.