5th Jun 2025
انتقلت سارة إلى القاهرة، وكانت متوترة. كانت لغتها العربية محدودة بـ: "مرحباً" و "شكراً". في يومها الأول، قابلت جارتها السيدة أمينة، معلمة لطيفة. سألت سارة: "هل تتحدثين الإنجليزية؟" ابتسمت أمينة: "قليلاً فقط! دعينا نتعلم معاً."
في السوق، علمت أمينة سارة الكلمات الجديدة: "هذا خبز طازج" و "تلك فواكه لذيذة". أشارت سارة إلى التفاح: "كم سعر التفاح؟" رد البائع: "عشرة جنيهات." وبذلك بدأت سارة تتعمق في تعلم العربية.