28th Oct 2024
كان هناك طفل صغير يُدعى سامي. كان سامي يحب الاستكشاف واللعب في حديقة منزله. يومًا ما، وجد بابًا عجيبًا مخفيًا بين الأشجار. عندما فتحه، اكتشف عالماً جديداً مليئاً بالألوان والأصوات.
?alt=media&token=d5f9a5f5-4a2f-4ad1-8db1-6bc287a5c8c9)
في هذا العالم، قابل سامي فتاة تُدعى ميا، كانت ترتدي ثيابًا تقليدية جميلة. قالت له ميا، "مرحبًا بك في عالم الثقافات! هنا، كل باب يقودك إلى مكان مختلف!". قرر سامي أن يتمتع بهذه المغامرة.
?alt=media&token=5fbc580a-efb7-4f27-8d23-c2ff3b885b00)
فتح سامي الباب الأول ودخل إلى عالم مليء بالحصون القديمة والأسواق الصاخبة. هناك، اكتشف أطعمة جديدة مثل الحلوى المغطاة بالمكسرات، وتعلم بعض الكلمات من تلك الثقافة.
?alt=media&token=0a1d7fab-4674-4cb8-bb1b-ac9d284602e3)
ثم ذهب إلى الباب الثاني، ووصل إلى قاعة رقص مدهشة حيث كان الناس يرتدون أزياء ملونة. انضم إليهم، وعلّمونه كيف يرقصون حول النار. كان الجميع سعداء وبدأ سامي يشعر بالانتماء.
?alt=media&token=adc1c064-9e1b-4eb3-a04f-b12c0ef52f8e)
عندما عاد سامي أخيرًا إلى حديقته، أدرك كم كانت الرحلة جميلة. فرح بشغفه الجديد لاستكشاف الثقافات وكيف أن العالم مليء بالعجائب. قرر أن يفتح أبوابه في العالم الحقيقي ليكتشف المزيد.
?alt=media&token=2e090c99-a35d-4c01-b584-1b5e4ba094db)
