Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
اكتشف مغامرات أحمد، الفتى الذي يتبع طائرًا ملونًا إلى غابة سحرية حيث يلعب مع أصدقائه. قصة مليئة بالمرح والطبيعة!
في قرية صغيرة، كان هناك ولد اسمه أحمد. كان أحمد يحب اللعب في الحقول الخضراء. كل يوم، كان يأخذ دراجته ويمر عبر الزهور الجميلة. الزهور كانت ملونة وتتلألأ تحت أشعة الشمس.
في يوم من الأيام، بينما كان أحمد يركض في الحقل، رأى طائراً ملوناً يحلق في السماء. قال أحمد: "يا له من طائر رائع!" قرر أن يتبعه ليرى أين يذهب.
عندما تبع الطائر، دخل أحمد إلى غابة جميلة. في قلب الغابة، وجد بحيرة صافية. كانت الأشجار تحيط بها وكان الهواء نقيًا.
أحمد جلس بجانب البحيرة ورأى السمك يسبح. قال: "أريد أن أسبح معهم!" ثم خلع ملابسه ودخل إلى الماء البارد.
بينما كان أحمد يسبح، رأى أصدقاءه آية ورضا يأتون. كانوا يحملون كرات ملونة ومزمار. "هل تريد أن تلعب معنا؟" سألوا أحمد.
أحمد كان سعيدًا جدًا! بدأوا جميعًا يلعبون في الماء، يركضون ويمرحون. كانت ضحكاتهم تعلو فوق صوت الموج.
بعد اللعب، قرروا أن يستريحوا قليلاً. جلسوا جميعًا على ضفة البحيرة يأكلون الفاكهة ويخبرون القصص.
ثم تذكر أحمد شيء مهم. قال: "يجب أن نشكر الطبيعة على هذه المغامرة!"
سجدوا جميعًا في تأمل، وشكروا الطبيعة على كل ما أعطاهم.
رجع أحمد وأصدقاؤه إلى القرية في نهاية اليوم، راضين عن مغامرتهم ويخططون لمغامرات جديدة في الغد.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!