Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
اكتشف مغامرة سامي، الفتى الذي حلم بأن يصبح بحارًا! انطلق عبر البحر لتحقيق أحلامه مع أصدقاء جددا وتجارب مميزة!
كان هناك فتى صغير يدعى سامي، عاش في قرية صغيرة ساحلية. كان لديه حلم كبير، حلم بالإبحار في البحار البعيدة. كل يوم كان يقف على الشاطئ، ينظر إلى السفن الضخمة تتلاعب بالأمواج. "أريد أن أكون بحارًا!"، كان يقول لنفسه بإصرار.
في صباح يوم مشمس، قرر سامي أن يبدأ مغامرته. أخذ حقيبته الصغيرة packed with snacks and a map he had drawn, وذهب إلى المرسى. هناك، رأى قاربًا صغيرًا يتمايل على المياه. كان المالك، رجل مسن، يبتسم له.
"مرحبا!"، قال سامي بحماس، "هل يمكنني الإبحار معك؟". الرجل ابتسم وقال: "بالطبع! لكن عليك أن تتعلم كيف تتعامل مع الرياح والأمواج!". بدأ سامي يتعلم بسرعة، حيث كان يستمتع بكل لحظة.
في البحر، شعر سامي بالحرية. كان الماء يلامس وجهه، والرياح تداعب شعره. تعلم كيف يرفع الأشرعة ويقود القارب. كان يبحر بعيدًا حيث كانت السماء تلتقي بالماء في الأفق.
بعد أيام من المغامرة، عاد سامي إلى قريته، عاقدًا العزم على أن يصبح بحارًا كبيرًا. لم يكن حلمه مجرد حلم، بل أصبح حقيقة. أخذ معه شجاعة ومغامرات لا تُنسى، وكان كلما نظر إلى البحر يبتسم، وهو يعرف أنه راحلون إلى مغامرات جديدة.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.
في سباق الأصدقاء، يتعاون الأصدقاء لحماية البيئة وتنظيم سباق ممتع للطيور، حيث ينشرون رسائل إيجابية ويحتفلون بجمال الطبيعة!
استمتع بمغامرة محمد في تعلم السنع والتقاليد الإماراتية مع عائلته. انضم إليه وهو يكتشف أهمية التحية والقيم منذ الطفولة!
رحلة عائلية في الإمارات مع جد حكيم وطفل يكتشف المغامرات، قصة مليئة بالحب والفن، تُرشدنا بأهمية القصص والتقاليد.