Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
انضموا إلى ليلى وأمجد في مغامرتهم الشجاعة لمواجهة قوى الشر وإنقاذ قريتهم! قصة مليئة بالأمل والتعاون بين الأبطال.
في قرية جميلة، عاشت فتاة شجاعة اسمها ليلى. كانت ليلى تحب مغامراتها وكانت دائمًا تبحث عن طرق لمساعدة الآخرين. في يوم من الأيام، اكتشفت أن قريتها تواجه خطرًا كبيرًا من وحش شرير يسكن الجبال المجاورة. اجتمعت ليلى مع أصدقائها لتخطيط وتحدي هذا الوحش.
قدمت ليلى إلى الشاب الوسيم، أمجد، الذي كان شجاعًا كالأسد، وكان لديه قلب طيب مثل قلب ليلى. قال أمجد: "سأساعدك، ليلى! نحن معًا يمكننا التغلب على الوحش!" قررا معًا استكشاف الغابة المظلمة، حيث كان الوحش يعيش. كانوا متحمسين ومصممين على إنقاذ قريتهم.
عندما دخلا الغابة، كانت هناك أصوات غريبة وأشجار عالية تمنع الشمس من الدخول. لكن ليلى وأمجد لم يستسلما. بعد وقت طويل من البحث، وجدا كهفًا عميقًا يخرج منه ضوء غريب وسماعات صرخات الوحش. كان الوحش يقف عند مدخل الكهف، ضخمًا وشريرًا.
وقفت ليلى وأمجد شجاعة. استخدمت ليلى ذكاءها لدفع الوحش إلى الفخ الذي أعدته في وقت سابق. وبمساعدة أمجد، استطاعوا أن يوقعوا الوحش في الكهف. سقط الوحش في الفخ، ولم يعد قادرًا على تهديد قريتهم بعد الآن.
وعادت ليلى وأمجد إلى قريتهم، حيث استقبلوهما الناس بالأحضان والأشعار. عرف الجميع أن التعاون والشجاعة يمكن أن يتغلبا على الشر. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت ليلى وأمجد رموزًا للأمل في قريتهم وجعلوا من حياتهم مغامرات جديدة مثل أبطال القصص.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!
انضم إلى سامي، الكشّاف الصغير، في مغامرته لاكتشاف التضاريس وتعلم دروس جديدة حول الطبيعة والصداقة!