Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
في قديم الزمان، كانت هناك جمجمة حكيمة تعيش في غابة سحرية. كانت هذه الجمجمة تراقب كل ما يحدث حولها. كان لها ذراعين قصيرين وقلب كبير. وكانت دائمًا ما تقول: "أنا هنا لحماية الدماغ!".
الدماغ، كان يعيش في قمة شجرة عالية. كان يحب أن يرى كل شيء من الأعلى. ولكن، كان يشعر بالخوف من الطيور الجائعة. وكان يفكر: "ماذا سيحدث لي إذا جاءت طيور جائعة؟".
في يوم مشمس، طار أحد الطيور الجائعة نحو الدماغ. سمع الدماغ صوت الطائر وبدأ يشعر بالقلق. لكنه تذكر الجمجمة التي كانت تحميه، فشعر ببعض الأمان.
عندما اقترب الطائر، هبت الرياح الحادة. كانت الجمجمة تنظر بقلق. ثم زادت حماستها وصرخت: "لا تخف، سأحميك من أي خطر!".
فجأة، ظهرت قوة غير مرئية. كانت الجمجمة ترتعش بقوة. وفجأة، أرسل نورًا يضيء المكان. انتشر النور حول الدماغ كدرع سحري.
الطائر، وعندما رأى النور، توقف عن الطيران وقرر الهروب. قال لنفسه: "لا أريد مواجهة تلك القوة الغامضة!".
وبهذا، بقي الدماغ آمنًا على قمة الشجرة. شكر الجمجمة وقال: "أنت دائمًا تحميني، أنا محظوظ لوجودك."
الجمجمة ابتسمت وأجابته: "هذا هو عملي! أريدك أن تكون سعيدًا وآمنًا دائمًا."
منذ ذلك اليوم، تعلما معًا كيفية مواجهة المخاوف. الدماغ أصبح أكثر شجاعة، والجمجمة كانت دائمًا بجانبه.
وكانت الغابة تملأ بالضحكات، والشجاعة انتشرت في كل مكان. لقد كانت صداقة رائعة بين الدماغ والجمجمة.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.
في سباق الأصدقاء، يتعاون الأصدقاء لحماية البيئة وتنظيم سباق ممتع للطيور، حيث ينشرون رسائل إيجابية ويحتفلون بجمال الطبيعة!
استمتع بمغامرة محمد في تعلم السنع والتقاليد الإماراتية مع عائلته. انضم إليه وهو يكتشف أهمية التحية والقيم منذ الطفولة!
رحلة عائلية في الإمارات مع جد حكيم وطفل يكتشف المغامرات، قصة مليئة بالحب والفن، تُرشدنا بأهمية القصص والتقاليد.