Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
تدور القصة حول سامي الذي يتعرض للتنمر من زيد، وكيف يساعده أصدقاؤه على التغلب على هذه المشكلة والتعلم عن الصداقة والتسامح.
في قرية صغيرة، كان هنالك طفل طيب اسمه سامي. كان سامي يحب اللعب مع أصدقائه ويضحك ويغني بحرية.
لكن كان هناك ولد يدعى زيد، الذي كان يتنمر على سامي. زيد كان يشعر بقوة التنمر، وكان يعتقد أنه يمكنه جعل الأخرين يشعرون بالحزن.
كل يوم، عندما يذهب سامي إلى المدرسة، كان زيد يضايقه بألفاظ قاسية. "أنت ليس مثلنا!" كان زيد يقول، مما جعل قلب سامي ينكسر.
شعر سامي بالوحدة، ولم يعرف ماذا يفعل. ولكن في يوم من الأيام، قررت صديقة سامي، ليلى، أن تساعده.
قالت ليلى: "يجب أن نتحدث مع المعلمة. التنمر ليس جيدًا، ويجب أن نوقفه!" وافق سامي، وكانت لديه شجاعة.
ذهبت ليلى وسامي إلى المعلمة سعاد، وأخبراها بكل ما يحدث. استمعت المعلمة لهم وقررت التصرف.
أعطت المعلمة درسًا عن كيف أن التنمر يؤذي الآخرين، وكيف نبني صداقات جيدة. تأثر زيد بكلمات المعلمة.
في نهاية الدرس، اعتذر زيد لسامي، وقال: "أعتذر، لم أدرك أن ما فعلته كان يؤذيك." سامي سامحه وابتسم.
تعلم الأطفال أنهم يمكنهم نشر الحب والدعم بدلاً من الكراهية. وبدأ زيد يشعر بشعور جيد عندما كان لطيفًا.
ومنذ ذلك اليوم، لعبوا جميعًا في سعادة، ورقصت الأزهار في الحديقة، وكانت الضحكات تعلو في كل الأرجاء.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!