13th Nov 2024
أمنة فتاة صغيرة تحب التعلم. كانت تذهب إلى روضة الأطفال كل يوم مستعدة لاستكشاف الأشياء الجديدة. كل صباح، كانت أمنة تتوجه إلى الصف مع ابتسامة كبيرة على وجهها.
?alt=media&token=75b914b4-64be-4ac5-97cf-a9597511256c)
في الروضة، كانت أمنة مع أصدقائها. كانوا يلعبون معًا ويتعلمون أشياء جديدة. كانوا يجلسون حول المعلمة بشرى، التي تحب تعليم الأطفال السنع.
?alt=media&token=06875408-945b-4f6e-b1dc-4301affb52ff)
المعلمة بشرى كانت تُعلم الأطفال كيف يتحدثون بأدب. "لنتعلم السنع الآن!" قالت بشغف. كان الأطفال يترقبون بفرح.
?alt=media&token=a414ac97-6645-4f49-a2a1-a15b66d955d1)
بدأت المعلمة بشرى في سرد قصة عن اللطف. "كان هناك طائر صغير يساعد أصدقائه كل يوم في العثور على الطعام. لماذا؟ لأنه كان طائرًا طيبًا!"
?alt=media&token=abfc95b0-2394-48cd-8847-76bc2ac5fbbd)
أصغت أمنة والأطفال باهتمام، واستمتعوا بالقصة. بعد ذلك، طلبت المعلمة بشرى منهم أن يتشاركوا لحظات لطيفة كانوا قد عاشوها.
?alt=media&token=8ad190c2-359b-4dba-ba6e-99d07a9cd48a)
رفعت أمنة يدها بسرعة وقالت: "أنا ساعدت صديقتي حين سقطت!" فتألق وجه المعلمة بشرى بفخر. "رائع! هذا هو السنع!"
?alt=media&token=6207e1c5-87f3-44fa-adcb-4724c5d24a76)
ثم طلبت المعلمة بشرا من الأطفال أن يتخيّلوا كيف يمكنهم أن يكونوا لطفاء. وبدأوا بالرسم! كل طفل رسم شيئًا جميلًا.
?alt=media&token=19f83f61-6f3a-49b7-ad7e-6cd05737c2fb)
أمنة رسمت قلوبًا ملونة وصورة لصديقتها. "هذا هو سنعي!" فرحت المعلمة بشرى برؤية رسوماتهم. "أحسنتم!"
?alt=media&token=90017cf4-ab8e-4f99-8d2a-52d77c645a4d)
عندما انتهى اليوم، جمعت أمنة أصدقاءها وصرخت: "لقد تعلمنا السنع! لنستمر في استخدامه دائمًا!"
?alt=media&token=37becfee-8ec3-458e-984b-b27cf0b168b0)
انتهى اليوم، وعادت أمنة إلى المنزل، تحمل حب السنع في قلبها. كانت تعرف أن اللطف هو أسهل شيء لتعلمه، وتمنت أن يتعلم الجميع السنع!
?alt=media&token=25a3e1e3-13bc-49a1-83e5-9ed1d0c8366f)
