Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
في مدرسة صغيرة، يلعب الأطفال ألعاب الاستغماية والمرح. انضم إلى الأصدقاء في رحلة ممتعة مليئة بالضحك والصداقة!
في مدرسة صغيرة، كان هناك مجموعة من الأطفال الذين يحبون اللعب. كانوا يلعبون في فناء المدرسة كل يوم. كان هناك ستة أطفال: فاطمة، علي، ياسر، سارة، ريم، وسمير.
فاطمة، فتاة مفعمة بالحيوية، كانت ترتدي فستاناً ملوناً. قالت: "لنلعب لعبة الاستغماية!". هتف باقي الأطفال بالفرح وقالوا: "نعم، لنبدأ!".
علي، ولد بشعر بني قصير، كان هو الذي سيبحث عنهم. أسدل عينيه وسار في أنحاء الفناء. بدأ العد: "واحد، اثنان، ثلاثة...".
بينما هم مختبئون، ياسر تسلل خلف شجرة كبيرة، وسارة اختبأت خلف صندوق الألعاب. ريم وسمير قفزا خلف السياج، حيث كان هناك زهور ملونة.
عندما وصل علي إلى العشرة، أحس بالتحمس. بدأ بالبحث في كل مكان، ينظر يميناً ويساراً، ويدعو أصدقاءه.
فجأة، وجد سارة وهي تضحك، واكتشف ريم وسمير مختبئين خلف الزهور. كانوا مستمتعين بلعبتهم.
ثم جاء دور ياسر، وعلي أغمض عينيه ليبدأ عدّه من جديد. "واحد، اثنان، ثلاثة...". بينما كان الجميع يختبئون بالصمت.
الحب والصداقة في المدرسة لها أجمل ذكريات، واللعب دائماً يجمعهم معاً، لا يهم إن كانوا في المدرسة أو في المنزل.
وفي نهاية اللعبة، كانوا يتجمعون ليحتفلوا بلعبهم وابتساماتهم. كل واحد منهم يشعر أنهم أفضل أصدقاء إلى الأبد.
فاطمة قالت: "في اللعب نجد السعادة، وعندما نكون معاً، يكون كل شيء ممتعًا!".
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
انضم إلى الهدهد وأصدقائه في سباق مفعم بالفرح حول حماية البيئة، حيث يجتمع الأصدقاء لتخطيط مستقبل مشرق، احمي وطنك!
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!