Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
انطلقوا في مغامرة عبر السماء مع ليلى وطائرها السحري زهر واستكشفوا العجائب العليا! قصة رائعة مليئة بالتشويق والصداقة.
في قرية صغيرة تحيط بها الجبال، كانت تعيش فتاة تدعى ليلى. كانت ليلى تحب الطبيعة وتستمتع بمراقبة الطيور. كان لديها طائر سحري يُدعى زهر، ذو ريش ملون يلمع كالأحجار الكريمة. كانت العلاقة بين ليلى وزهر قوية، وكانا يشاركان في مغامرات لا تُنسى في السماء الزرقاء.
في يوم مشمس، قررت ليلى أن تستكشف العالم فوق السحاب. طلبت من زهر أن يأخذها في رحلة عبر السماء. انطلقا معاً، وتحلقا فوق الأشجار والجبال، حيث كان المنظر ساحراً. كانت الألوان الزاهية تتلألأ تحت أشعة الشمس، ويبدو أن الهواء يناديهم لمزيد من المغامرة.
طارت ليلى وزهر إلى سحاب أبيض يطفو في الفضاء. وبينما كانا يطيران، التقيا بأصدقاء السماء: أرنب طائر، وقوس قزح مبتسم، وسلحفاة تتمتع بالطيران. كان الجميع سعداء بلقاء ليلى وزهر، وقرروا أن يكملوا الرحلة معًا ويكتشفوا عجائب السماء.
استمروا في طيرانهم، وكانت كل لحظة مليئة بالدهشة. رقص الأصدقاء بين السحاب، وجمعوا نجومًا صغيرة كمكافأة لمغامرتهم. كل نجمة كانت تروي قصة، عن حب وصداقة، عن السلام والجمال في العالم. شعرت ليلى بالسعادة لأنها تعرفت على أصدقاء جدد وشاركت معهم هذه التجربة الرائعة.
بعد يوم حافل بالمغامرات، عادت ليلى وزهر إلى قريتهما. رفعا أنظارهما إلى السماء الواسعة، متأكدين أن هناك المزيد من العجائب في انتظارهم. كانت قلوبهم مليئة بالحب، وعزما على العودة مجددًا لاستكشاف السماء بكل ما فيها من عجائب. ومنذ ذلك اليوم، أصبحا أصدقاء السماء، يعيشان مغامرات جديدة معًا في كل مرة.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!
انضم إلى سامي، الكشّاف الصغير، في مغامرته لاكتشاف التضاريس وتعلم دروس جديدة حول الطبيعة والصداقة!