Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
In a delightful story about the importance of manners and respect, young Sami learns how to be a good friend and enjoy playful days in the park.
كان يا مكان في قرية صغيرة، ولدٌ لطيف يُدعى سامي. سامي كان يحب اللعب مع أصدقائه في الحديقة. لكن كانت لديه مشكلة صغيرة، كان أحيانا ينسى آداب التعامل.
في يومٍ مشمس، قرر سامي الذهاب إلى الحديقة. هناك رأى أصدقائه يلعبون. لكن عندما أراد الانضمام، دفع أحدهم دون أن يقول "عفوا".
فجأة، جاء معلم الحكمة، وهو طائر ملون يُدعى عصفور، ليقدم له النصيحة. قال العصفور: "يا سامي، الألفاظ الطيبة، تصنع من الأصدقاء أعداداً كثيرة!".
أحس سامي بالخجل. فهم أن الأدب مهم في الحياة. وبسرعة، اعتذر لأصدقائه وقال: "عفوا، لم أقصد أن أؤذيكم!".
تقبل أصدقاؤه اعتذاره بفرح. ولعبوا معًا، وابتسموا، وشاركوا الألعاب. كانت ألعابهم مليئة بالمرح والضحك.
بينما كانوا يلعبون، قرر العصفور تعليمهم آداب جديدة. قال: "لتكن صادقين، ولطفاء، وشاركوا في كل شيء!".
قال سامي: "نعم، أريد أن أكون صديقًا جيدًا لكل شخص!" وأصبح يتذكر دائماً أن يعتذر عند الخطأ.
ومع مرور الوقت، أصبح سامي معروفًا بآدابه. كان الجميع يحترمونه ويحبونه كثيرًا. في كل مرة يخطئ، يعرف كيف يعتذر.
وفي أحد الأيام، نظموا حفلة في الحديقة. جلس الأصدقاء معًا، وأخبرهم سامي بقصص عن آداب الصدق والاحترام.
وفي نهاية اليوم، غنوا جميعًا أغنية عن الصداقة والأدب، وقاموا برقصتين ممتعتين تحت الشمس.
هكذا تعلم سامي، أن الأدب هو سر الصداقة، وأن الكلمة الطيبة، تصنع الدفء في القلوب.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
استمتع بمغامرات أم سالم والطيور في المحمية! ماذا سيحدث في سباق الأصدقاء؟ دعهم يتحدون لحماية بيئتهم...
انطلق في مغامرة مثيرة مع أم سالم وأصدقائها في سباق الطيور في المحمية، حيث التعاون يخلق بيئة جميلة!
عندما يدخل محمد الطفل الإماراتي المنزل، يضيء السلام قلوب الجميع. تعالوا معه لتعلم سنع التحية وأهمية الاحترام!
انضموا إلى زيد، الولد العماني الصغير، في مغامرة رائعة بجانب فلج الجيلة! استكشفوا الطبيعة والأصدقاء والألوان معًا!