Carregando...
Carregando...
Histórias Para Dormir
في حي شعبي، ثلاثة أطفال يواجهون تحديات الحياة بأحلام كبيرة. مع دعمهم لبعضهم، يحققون أمانيهم رغم كل الصعوبات.
في حي شعبي بسيط، عاشوا ثلاثة أطفال دائمًا مع بعض: ليام، نوح، وكلوي. حياتهم كانت مليئة بالتحديات، لكن أحلامهم كانت أكبر من أي صعوبات. ليام كان يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم معروف، نوح كان يتمنى أن يصبح مهندسًا ليصلّح بيوت الحي، وكلوي كانت تحب الرسم وتحلم أن تفتتح معرضًا للوحاتها.
كل يوم بعد المدرسة، كانوا يتجمعون في ملعب الحي الصغير، حيث كان ليام يتدرب على الكورة بكل إصرار. نوح كان يحاول إصلاح أي شيء مكسور يجده، ويخبر أصدقاءه بأنه عندما يكبر، سيبني للناس بيوتًا أفضل. أما كلوي، فكانت تحمل معها ورقًا وألوانًا وترسم كل ما تراه حولها، من مباني الحي إلى الطيور في السماء.
لكن كان هناك عائق دائم أمامهم؛ ظروفهم المادية كانت صعبة، وأسرهم بالكاد توفر لهم أساسيات الحياة. مع ذلك، الأمل كان دائمًا موجودًا، وكان كل واحد منهم يشجع الآخر.
في يوم من الأيام، رأى مدرب شاب ليام وهو يلعب ولفتت موهبته انتباهه. ذهب إليه وقال: "أنت لديك موهبة حقيقية، لماذا لا تنضم إلى فريقنا المحلي؟" تفاجأ ليام وشعر بسعادة غامرة، واحتفل نوح وكلوي معه.
مرت السنوات، وكبر حلمهم معهم. أصبح ليام لاعب كرة قدم مشهور، وحقق نوح حلمه وصار مهندسًا يعمل على تحسين بيوت الحي، وافتتحت كلوي معرضها الأول للوحاتها. وفي نهاية القصة، وقفوا الثلاثة معًا في حيهم القديم، مبتسمين وفخورين بتحقيق أحلامهم، رغم كل التحديات.
Nossa comunidade de 3.000 jovens autores já está usando a IA My Story Elf para criar histórias alucinantes.
O que você está esperando?
انضم إلى بادي القنفذ في مغامرة صحراوية مليئة بالحكمة والأصدقاء! تعلم عن أسرار الصحراء وطعام الحياة.
في سباق الأصدقاء، يجتمع طائر الهدهد وأم سالم والأصدقاء لحماية المحمية الصحراوية وتنظيم سباق الطيور ممتع وذو مغزى.
انضمي إلى أمنة في روضة الأطفال حيث تتعلم السنع مع المعلمة بشرى وأصدقائها، قصة مليئة بالمرح والإلهام حول اللطف والمشاركة!
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.