28th Oct 2024
في قرية صغيرة، كان هناك صبي يُدعى علي. كان علي شجاعًا ودائمًا ما يساعد الآخرين. في يوم من الأيام، سمع عن أسد ضارٍ يهاجم القرى. قرر علي أن يصبح بطلًا ويواجه الأسد.
جمع علي أصدقائه: فاطمة وسالم. كانوا كلهم متحمسين لمساعدة علي. أيقظوا قريتهم وأخبروهم عن خطتهم الشجاعة لمواجهة الأسد. شعر الجميع بالفخر بوجود أبطال مثلهم.
رسم الأصدقاء خطة ذكية. قرروا إعداد فخ للأسد باستخدام مجموعة من الأحجار. وضعوا الأحجار بعناية حول الطريق الذي يسير فيه الأسد. كانوا متوترين لكنهم متحمسون.
عندما جاء الأسد، شعر بأنه محاصر. وقع في الفخ وأصبح غير قادر على الهروب. استخدم الأبطال شجاعتهم لمساعدته، لكنهم أيضًا أظهروا الرحمة. لم يكن الاحتياج للقدرة على تحقيق الفوز هو المهم، بل الأهم هو كيفية القيام بذلك.
بفضل شجاعتهم، أصبح علي وأصدقاؤه أبطالًا في أعين القرى. احتفل الجميع معهم ورفعوا الأعلام. أدركوا أن الشجاعة والرحمة هما مفتاحان لمواجهة الظلم والصعوبات.