24th Dec 2025
في صباح مشمس، استيقظ سامي بحماس. قال لأمه: "أنا متشوق للذهاب إلى المدرسة اليوم!" قالت له: "أتمنى لك يوماً سعيداً، يا سامي!" بدأ سامي يرتدي زي المدرسة، وكان يشعر بالسعادة.
.webp?alt=media&token=86776806-7dc7-4cf5-99f0-f050ab0902b2)
خرج سامي من منزله إلى الشارع، وجرت خطواته بخفة ونشاط. كانت الأشعة الشمسية تتلألأ على وجنتيه، وابتسامة عريضة تعلو وجهه. كلما اقترب من المدرسة، قال بصوت مفعم بالسعادة: "أحب المدرسة".
.webp?alt=media&token=cd37564d-a386-4acc-8599-a4530c702eec)
دخل سامي المدرسة، وقام بتحية أصدقائه. سمع ضحكاتهم وصوتهم المليء بالحيوية. صرخ سعيد، أحد أصدقائه: "مرحبًا، سامي! هل أنت مستعد للدروس اليوم؟" أجاب سامي بكل سرور: "نعم!"
.webp?alt=media&token=76df9782-3f81-49e9-800d-e93ad7c3da41)
جلس سامي في الفصل، وبدأ المعلم يشرح درس الرياضيات. كان المعلم يحب أن يسأل الأسئلة. قال: "من يستطيع أن يحل هذه المسألة؟" رفع سامي يده وقال: "أنا أستطيع!".
.webp?alt=media&token=448d06f7-b3b4-4e52-ad7a-4951aba7629e)
استمع الجميع باهتمام إلى شرح المعلم، وكان سامي ينظر إلى السبورة بتركيز. بدأ يشعر بفخر لأنه فهم الدرس. حاول أن يجيب على جميع الأسئلة التي طرحها المعلم.
بعد انتهاء الدروس، جاء قائد الفصل، وقال: "هل نذهب للعب في الحديقة؟" صرخ الجميع بفرح: "نعم!". خرجوا إلى الحديقة وبدأوا في اللعب بكرة القدم.
بالطبع، كان اليوم مليئًا بالمرح والمغامرات. لعب سامي وأصدقاؤه، laughed، وشاركوا في صنع ذكريات جميلة. كان كل واحد منهم يسجل أهدافًا.
عندما انتهى وقت اللعب، عادوا جميعًا إلى الفصل. كان المعلم يشكرهم على تصرفهم الممتاز. قال: "أحسنتم اليوم!".
بعد انتهاء اليوم الدراسي، عاد سامي إلى منزله. مع كل خطوة، كان يشعر بسعادة كبيرة. قال لأمه: "لقد كان يومًا رائعًا!"
بعد أن روى لأمه كل تفاصيل يومه، ضحكت وقالت: "أنا فخورة بك، يا سامي!". وقد شعر سامي بأن المدرسة مكان مميز مليء بالمعرفة والمتعة.