Author profile pic - A Alkasbi

A Alkasbi

24th Dec 2025

يوم دراسي رائع

في صباح مشمس، استيقظ سامي بحماس. قال لأمه: "أنا متشوق للذهاب إلى المدرسة اليوم!" قالت له: "أتمنى لك يوماً سعيداً، يا سامي!" بدأ سامي يرتدي زي المدرسة، وكان يشعر بالسعادة.

A bright morning scene with Sami, an 8-year-old boy, wearing a school uniform and backpack, smiling brightly while talking to his mother in their cozy home, cheerful atmosphere, digital art, warm colors, inviting

خرج سامي من منزله إلى الشارع، وجرت خطواته بخفة ونشاط. كانت الأشعة الشمسية تتلألأ على وجنتيه، وابتسامة عريضة تعلو وجهه. كلما اقترب من المدرسة، قال بصوت مفعم بالسعادة: "أحب المدرسة".

Sami, an 8-year-old boy, happily walking towards his school, sun shining brightly on his face, vibrant colors around him, joyful expressions, detailed illustration, child-friendly

دخل سامي المدرسة، وقام بتحية أصدقائه. سمع ضحكاتهم وصوتهم المليء بالحيوية. صرخ سعيد، أحد أصدقائه: "مرحبًا، سامي! هل أنت مستعد للدروس اليوم؟" أجاب سامي بكل سرور: "نعم!"

Sami sitting at his desk in class, listening attentively to his teacher, who is explaining a lesson at the blackboard, friendly classroom environment, colorful decorations, bright light, engaging scene, digital painting

جلس سامي في الفصل، وبدأ المعلم يشرح درس الرياضيات. كان المعلم يحب أن يسأل الأسئلة. قال: "من يستطيع أن يحل هذه المسألة؟" رفع سامي يده وقال: "أنا أستطيع!".

Sami walking happily back home after a good school day, with a big smile on his face, colorful scenery, feeling proud and joyful, heartwarming atmosphere, high-quality illustration

استمع الجميع باهتمام إلى شرح المعلم، وكان سامي ينظر إلى السبورة بتركيز. بدأ يشعر بفخر لأنه فهم الدرس. حاول أن يجيب على جميع الأسئلة التي طرحها المعلم.

بعد انتهاء الدروس، جاء قائد الفصل، وقال: "هل نذهب للعب في الحديقة؟" صرخ الجميع بفرح: "نعم!". خرجوا إلى الحديقة وبدأوا في اللعب بكرة القدم.

بالطبع، كان اليوم مليئًا بالمرح والمغامرات. لعب سامي وأصدقاؤه، laughed، وشاركوا في صنع ذكريات جميلة. كان كل واحد منهم يسجل أهدافًا.

عندما انتهى وقت اللعب، عادوا جميعًا إلى الفصل. كان المعلم يشكرهم على تصرفهم الممتاز. قال: "أحسنتم اليوم!".

بعد انتهاء اليوم الدراسي، عاد سامي إلى منزله. مع كل خطوة، كان يشعر بسعادة كبيرة. قال لأمه: "لقد كان يومًا رائعًا!"

بعد أن روى لأمه كل تفاصيل يومه، ضحكت وقالت: "أنا فخورة بك، يا سامي!". وقد شعر سامي بأن المدرسة مكان مميز مليء بالمعرفة والمتعة.