24th Dec 2025
كان هناك طالب صغير اسمه سامي. كل صباح، كان يقول لوالدته: "أنا مستعد للذهاب إلى المدرسة!" وكانت والدته تبتسم وتقول: "اذهب وحقق أحلامك يا سامي!".
.webp?alt=media&token=3b58c973-2290-4739-b0b7-d0e5380919a8)
في يوم مشمس وجميل، ارتدى سامي تيشرت أزرق جديد. وقد كان يحب هذا التيشرت لأنه يجعله يشعر بالسعادة.
.webp?alt=media&token=84875ef5-9fae-4c54-9702-a8effbb4c226)
خرج سامي من منزله وذهب إلى المدرسة بخطوات سريعة وكأنه يرقص. كان يحب المدرسة جداً!
.webp?alt=media&token=41a19cf8-812a-4c63-9c6b-10178de9fe25)
وعندما وصل إلى المدرسة، رأى أصدقائه يلوحون له. هتفوا، "مرحباً سامي! هل تريد أن تلعب معنا بعد الدروس؟"
.webp?alt=media&token=bf47c4a6-273d-40a1-a625-6d9f5f5d7ca4)
أجاب سامي بحماس، "نعم بالطبع!". شعر بالسعادة لأنه يحب قضاء الوقت مع أصدقائه.
.webp?alt=media&token=2a7db5e4-08bd-4917-9ecf-d5afc11a248e)
بعد المدرسة، تعلموا أشياء جديدة ورائعة. المعلم كان لطيفاً جداً وكان يشرح الدروس بطريقة ممتعة.
.webp?alt=media&token=28508975-61ec-47e7-9936-7419ec63afa5)
ثم جاء وقت اللعب في الساحة. لعب سامي وأصدقاؤه كرة القدم وكانوا يضحكون ويمرحون.
.webp?alt=media&token=ba6f1969-0fab-423a-9ce8-6013a50d0256)
بعد ذلك، اجتمعوا جميعاً تحت شجرة كبيرة. قال سامي، "هذا أفضل يوم في المدرسة!"
.webp?alt=media&token=95f82f73-bf8d-42d3-972e-ae7072ac53d8)
نظرت إليه صديقته ليلى وقالت، "وأنا أيضاً! لنذهب إلى المنزل بعد قليل ونحكي لأهلنا عن يومنا!".
.webp?alt=media&token=bc2f1881-4ecb-4c4c-8b45-59162923f603)
في نهاية اليوم، عاد سامي إلى منزله وابتسامة كبيرة على وجهه. كان يعرف أن غداً سيكون يوماً جميلاً آخر.
.webp?alt=media&token=1c4e91b3-6c7f-41ae-9786-86c5ea5c94da)