24th Dec 2025
كان هناك طفل صغير اسمه سامي. في أحد الأيام، رأى والده وهو يحمل سلة مليئة بالغسيل المتعب. قال سامي: "أبي، هل تريد المساعدة؟" وكان أبوه يبتسم ويقول: "نعم، سامي، سيكون ذلك رائعًا!"
.webp?alt=media&token=2bd09066-a51e-48f1-8e33-b7cd02eb6517)
تركز سامي على والديه. رأى ملامح التعب على وجوههم. فكر في نفسه، "يجب أن أساعدهم، هم يعملون بجد."
.webp?alt=media&token=b6cc5b12-218d-4d1c-b238-7ce2870eb608)
بدأ سامي في ترتيب ألعابه وتنظيف غرفته. قال: "إذا بدأت من هنا، سأنهي كل شيء بسرعة!" كانوا أصدقاءه قد خرجوا للعب، ولكن قلبه كان مليئًا بالإيجابية.
.webp?alt=media&token=3863b184-31ff-4479-9c3b-6f3f3e42601f)
كثيرا ما ذهبت إلى المطبخ. أعدت طعام الغداء، حيث قامت بتجهيز الشطائر. عندما سمعه والدته، نظرت إليه بدهشة، "سامي! أنت الأفضل!"
.webp?alt=media&token=627d1cef-bc9e-4bb1-848f-e4d7ad385aee)
بعد الانتهاء من الطعام، قرر سامي مساعدة والده في تنظيم الصالون. قال: "يمكنني أن أضع الكتب على الرف!" وبدأ في ترتيب الكتب.
.webp?alt=media&token=be294421-0557-40f2-b975-f6823b8a14b7)
أحضر سامي بعض المناديل وبدأ يمسح الطاولة. قال لأمه: "هل تحبين طعام الغداء؟" فردت: "إنه لذيذ!" وعطر المكان برائحة الخبز المحمص fragrant.
انتهى سامي من ترتيب كل شيء. خرج والده من الغرفة ومنظر السعادة على وجهه. قال: "شكرًا لك، يا صغيري!" وفخره في قلبه.
ضحكت الأم وعانقت سامي. قالت: "آسفة، عزيزي، لأنني شعرت بالتعب." وكان سامي يشع بفرح.
نجح سامي في جعل والديه يشعران بالراحة. وابتسم الوالدان بعد رؤية الجهود التي بذلها. قالوا: "أنت نجمنا!".
أصبح سامي يشعر بالسعادة. لأنه ساعد والدته ووالده. وأصبح البيت أكثر سعادة ولطفًا بفضل عمله. وقررا العائلة أن يحتفلوا بشيء مميز بعد ذلك.