14th Jan 2025
في قلعة سنجار العظيمة، كان نجم الدين شابًا شجاعًا محبوسًا في زنزانته. كان ينظر من نافذته الضيقة إلى العالم الخارجي، ويقول لنفسه: "لن أستسلم، سأجد طريقة للخروج!". في الخارج، كان بدر الدين لؤلؤ يقف مع حراسه، مبتسمًا بفخر، ويقول: "لا يمكنك الهروب يا نجم الدين! أنا هنا للسيطرة!".
لكن نجم الدين لم يكن خائفًا. جعل من عزيمته أداةً للخروج. قرر أنه سيستخدم ذكاءه ليخرج من سجن القلعة. في تلك الليلة، كان هناك ضوء القمر الساطع، وعندما دخل الهدوء، همس نجم الدين: "الحرية ستكون لي!". ثم بدأ يخطط لهروبه في خافٍ.