27th Apr 2025
في عالم مليء بالتطورات التكنولوجية السريعة، حيث يتحدث الأطفال مع أجهزتهم الذكية. "أريد أن ألعب!" قالت ليلى، الفتاة ذات الشعر الطويل الذي يشبه خيوط الشمس. كانت تجلس معتادةً على أريكتها العتيقة، تتحسس جهازًا قديمًا. ولكنها لم تعلم، أن هذا الجهاز كان يحمل سرًّا يمكن أن يغيّر حياتها!
فجأة، ظهرت ضوء خافت من الجهاز، إذ صرخ الجهاز بصوتٍ عالٍ: "مرحبًا ليلى! هل تريدين معرفة ما حدث لي؟" فزع الجميع، لكن ليلى ابتسمت. "نعم، ماذا حدث؟" سألت. الجهاز بدأ في سرد قصة قديمة عن كيفية إعادة التدوير تنقذ كوكبهم. أثار ذلك فضول ليلى، وقررت أن تجمع أصدقائها لتبدأ بمبادرة "الأمل الأخضر".