Author profile pic - A Alkasbi

A Alkasbi

24th Dec 2025

مساعدة مريم لوالديها

كان يوم الأحد وكان المنزل مليئًا بالفوضى. قالت مريم لأمها: "ماذا يمكنني أن أفعل لمساعدتك؟" كانت الأم تبدو متعبة حقاً. أجابت الأم: "شكرًا يا مريم، يمكن أن تساعديني في ترتيب غرفة المعيشة!"

مريم، طفلة صغيرة، ذات شعر بني طويل، ترتدي فستانًا ملونًا، واقفة في غرفة المعيشة الفوضوية، تبحث عن كيفية المساعدة، جو حماسي، ألوان دافئة، عرض قريب، جودة عالية

دخلت مريم غرفة المعيشة ووجدت الأغراض متناثرة في كل مكان. فكرت: "يجب أن أبدأ من هنا!" بدأت بجمع الألعاب والمجلدات، وضعت الأشياء في أماكنها. شعرها الطويل يراقص الهواء بينما كانت مشغولة.

مريم، طفلة صغيرة، مع ألعاب متناثرة في غرفة المعيشة، تحمل دمى وتبدأ في ترتيبها، ستايل مرح، دافئ ولمسة خيالية، أفكار مرحة، جودة عالية

رفعت مريم الوسائد من الأريكة وبدأت تعيد ترتيبها بشكل أنيق. بعد قليل، دخل والدها إلى الغرفة. قال: "ماذا تفعلين يا مريم؟" أجابت بفخر: "أنا أساعد أمي في ترتيب المنزل!"

أب، رجل في الأربعينيات، يرتدي قميصًا وسروالًا، يدخل غرفة المعيشة ويبتسم لمريم، يعبر عن الفخر، ألوان مبهجة، عرض وسط، جودة عالية

عندما رأى والدها ما فعلته، ابتسم و قال: "عمل رائع يا مريم! هل يمكنني مساعدتك في شيء؟" قالت مريم: "نعم، يمكننا أن نكون فريقًا!" وبعد ذلك بدأت العائلة في العمل معاً.

الأم، سيدة في الثلاثينيات، تحمل مكنسة، تبتسم لمريم ووالدها، جو مليء بالحب، تصميم فني مع تفاصيل جميلة، عرض عائلي، جودة عالية

بدأوا جميعًا في العمل بنشاط. في حين قامت الأم بتنظيف الأثاث، قام الأب بتكنيس الأرض. كانت مريم تتنقل بينهم وتساعد كل منهما. ضحكوا وغنوا معاً.

مشهد عائلي في غرفة المعيشة، حيث يعمل الكل معًا، ألوان زاهية، روح التعاون، عرض بعيد، جودة عالية

بعد ساعة من العمل، بدأ المنزل يبدو أجمل. قال والديها: "شكرًا لك، مريم! نحن نحب مساعدتك!" شعرت مريم بفخر وسعادة في قلبها. كانت تبتسم.

مريم، فتاة صغيرة، تحمل إبريق شاي وتضعه على الطاولة مع أكواب، جو مريح، ألوان دافئة، عرض دافئ، جودة عالية

فجأة، انطلقت الأم وقالت: "لنأخذ استراحة ونتناول بعض الشاي!" أتت مريم مسرعة بعطر الشاي الساخن ووضعت أكواباً على الطاولة. الكل كان سعيدًا.

الأب والأم، مع مريم، جالسون في المطبخ يتناولون الشاي معًا، يتبادلون الأحاديث، بيئة مريحة، دافئة ومشرقة، عرض وسط، جودة عالية

خلال الاستراحة، قال الأب: "أنتِ بطلة هذا اليوم يا مريم!" نظرت مريم إليهم بعيون مليئة بالفرح وتساءلت: "هل يمكنني المساعدة مرة أخرى غدًا؟" قالوا جميعًا: "بالطبع!"

مريم، طفلة صغيرة، سعيدة وهي تتحدث مع والديها، تعبر عن طموحاتها للمساعدة في المستقبل، ألوان زاهية، عرض قريب، جودة عالية

بعد استراحة ممتعة، عادوا إلى العمل لإنهاء باقي الفوضى. لكن هذه المرة كانوا جميعًا معًا كأسرة. كانت مريم متحمسة لأن يشكرها والداها.

مشهد غرفة المعيشة بعد التنظيف، عائلية سعيدة تحتفل برحلة التعاون معًا، حيوية ومرح، عرض بعيد، جودة عالية

في نهاية اليوم، كان المنزل متألقاً، وأحست مريم بسعادة كبيرة. قالت: "أنا أحب مساعدتكم! يمكننا أن نفعل هذا كل أسبوع!" وابتسم والدها مرة أخرى.

مريم، مع عائلتها، ينظرون إلى نظافة المنزل بابتسامة، عائلتهم السعيدة، مجموعة من الألوان الوردية والخضراء، عرض عائلي، جودة عالية