24th Dec 2025
في صباح يوم مشمس، جلست مريم مع والدتها في المطبخ. قالت والدتها: "مريم، هل يمكنك مساعدتي في تحضير الفطور؟ أنا أشعر بالتعب اليوم." أجابت مريم بحماس: "بالطبع يا أمي! سأساعدك بكل سرور!".
.webp?alt=media&token=27d213cb-00ce-4f76-af59-8be3e6a60e00)
بعد الفطور، نظرت مريم إلى والدها الذي كان ينظف الأرض. رأته يتنهد بعمق، ففكرت: "لابد أن يساعده أحد!". قررت مريم أن تقدم له يد العون.
.webp?alt=media&token=fb79be5c-c555-4331-8ea8-0f6bc012e87f)
ذهبت مريم إلى والدها وقالت: "أبي، هل أستطيع مساعدتك في تنظيف الغرفة؟" ابتسم والدها وقال: "أوه، ستكونين رائعة! شكراً لك يا حبيبتي!".
.webp?alt=media&token=035def59-0b2b-4437-ac3e-12c5b4d6a5f9)
بدأت مريم تجمع الألعاب المبعثرة والأغراض في الغرفة. بينما كانت تفعل ذلك، شعرت بالسعادة لأنها تساعد. فركت الألعاب وأعادت ترتيبها بشكل جميل.
.webp?alt=media&token=2fabfccb-a9d9-4023-9fff-77a1c1816856)
عندما انتهت مريم من تنظيف الغرفة، رآها والدها وابتسم قائلاً: "عمل رائع، مريم! أنتِ مساعدتي المفضلة!" شعرت مريم بالفخر.
.webp?alt=media&token=549db84c-d868-4dd5-9731-1985b50d96df)
ذهبت مريم للبحث عن والدتها، فقالت لها: "أمي، لقد ساعدت والدي في ترتيب الغرفة!" وبابتسامة أضحت والدتها: "أنتِ حقاً بطلة اليوم!".
.webp?alt=media&token=20a5af42-c58b-431e-8a87-c236c650bff7)
طلبت والدتها من مريم أن تأتي لمساعدتها في حديقة المنزل. قالت: "هل يمكنك سحب الأعشاب من بين الزهور؟".
.webp?alt=media&token=105fbc8d-d9b3-42a7-8acf-7f2dc2838330)
ذهبت مريم إلى الحديقة وبدأت في سحب الأعشاب. كانت الزهور تتفتح حولها، وكان الطقس جميلًا! شعرت بالفرح لأنها تساعد والدتها.
.webp?alt=media&token=d6bac140-3fe1-4075-8bbb-75e82be812bc)
عندما انتهت مريم من سحب الأعشاب، احتضنتها والدتها وقالت: "شكرًا لكِ، حبيبتي. إحساس الحديقة الآن أفضل بكثير!".
.webp?alt=media&token=419629aa-c15f-4724-aab4-80b8eb43bdf1)
شعرت مريم بالسعادة لأنها ساعدت والديها. وعندما غابت الشمس، جلس الجميع معًا في الحديقة، حيث شعرت بفرحة كبيرة لكونها تساعد عائلتها.
.webp?alt=media&token=cb94a88e-b914-4345-9aba-1aa3c337e30f)