Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
تتحدث قصة زينة الزرافة عن حلمها في تعلم الرقص واكتشاف جمال الاختلاف وقبول الذات. تجربة مليئة بالفرح والإلهام!
كانت هناك زرافة جميلة تدعى زينة. كانت زينة تحلم بمدرسة الرقص. أرادت أن ترقص وتستمتع مع الأصدقاء. ولكنها كانت تشعر أنها مختلفة عن الجميع.
ذات يوم، رأت زينة الفيلة ترقص على نغمات جميلة. سحرت بتحركاتهم الرشيقة، ورغبت في تعلم الرقص مثلهم. لكن، كيف يمكن لزرافة أن ترقص؟
قررت زينة ألا تستسلم. بدأت تحرك رقبتها الطويلة وتدور حول نفسها. استعانت بأصدقائها لمساعدتها. كانت الأصدقاء يشجعونها ويدعمونها.
بينما كانت زينة تتدرب، كانت تتأرجح يميناً ويساراً. أحياناً تتعثر، ولكنها تضحك وتواصل المحاولة. كان كل تحدي يزيد من عزيمتها.
جاء يوم العرض، كانت زينة متوترة لكن متحمسة. ارتدت وشاحاً ملوناً وزينت رقبتها بأكاليل من الأزهار. كانت ترغب في إبهار الجميع.
عندما بدأت الموسيقى تعزف، صعدت زينة إلى المسرح. رقصت بكل ثقة. استعرضت حركاتها الفريدة. تمتعت برقصتها ونالت تصفيق الجميع.
أدركت زينة أن جمالها يأتي من اختلافها. كانت تطير في الرقص كأنها ترقص بين النجوم. أحب الجميع رقصها وتجربتها.
شجعت زينة أصدقائها على قبول أنفسهم. قالت: "كل واحد منا خاص ورائع بطريقته. دعونا نرقص معاً ولا نشعر بالخجل!".
أصبحت زينة رمزاً للفخر والإيجابية. عرف الجميع أنها زرافة غير عادية، لكنها تبقى هي التي تكسب قلوب الجميع.
وهكذا، تعلمت زينة أن الاختلاف هو ما يجعلنا أجمل. كل واحد منا له قيمته، ويمكننا جميعاً الرقص معاً في عالم كامل من الفرح.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
انضم إلى سحاب وأصدقائها في مغامرتهم اليومية في روضة بواكير، حيث يتعلمون عن الصداقة والمرح مع المعلمة هديل!
تدور القصة حول الطفلة سحاب وكلبها لولي، حيث ينطلقا في مغامرة مثيرة لإنقاذ قطة صغيرة، قصص جميلة عن الصداقة والحب!
اقتحام المحمية تدفع الأصدقاء، الحمامة والهدهد، للعمل معًا لحماية البيئة. اكتشف كيف تحوّل سيطرتهم وتحلّياتهم هذا المكان إلى وجهة مبهجة!
في قصة سامي، يتعلم كيف يعتني بدفتره ويشجع أصدقائه على فعل الشيء نفسه. الدروس تستمر والمغامرات تتوالى!