4th Sep 2024
في بلدة صغيرة، كان هناك فتى يُدعى أحمد. كان أحمد يحب القراءة. لكنه كان يتجاهل أحيانًا أهمية المضاف والمضاف إليه في الجمل.
في يوم من الأيام، قرر أحمد كتابة قصة. كان متحمسًا جدًا، ولكنه كتب: "ذهبت إلى منزل" بدون أن يحدد منزل من. شعر أن القصة تبدو ناقصة.
عندما قرأ أصدقاؤه القصة، كانوا مرتبكين. قال أحدهم: "أي منزل تقصد؟". أدرك أحمد أن الجملة غير واضحة بدون المضاف إليه.
فكر أحمد في كيفية تحسين جملته. قرر أن يكتب: "ذهبت إلى منزل صديقي". كان الآن أكثر وضوحًا، واستطاع أصدقاؤه فهم القصة.
منذ ذلك اليوم، تعلم أحمد أن المضاف والمضاف إليه هما مفتاح الجمل الواضحة. بدأ يستخدمهما دائمًا في كتاباته.