4th Sep 2024
كان إبراهيم عليه السلام ولد في مدينة أور. كان شابًا حكيمًا وفضوليًا. كان يفتش في السماء والأرض عن الإله الحقيقي. في يوم، نظر إلى النجوم وقال: "هل هي ربي؟" لكنه أدرك أن النجوم تختفي.
بعد فترة، قرر إبراهيم أن عائلته تعبد أصنامًا، لكن هذه الأصنام لا تشعر ولا ترى. قال إبراهيم: "كيف نعبد شيئًا لا يعرف؟" فبدأ بالدعوة لعبادة الله الواحد.
أمر الله إبراهيم أن يترك بلاده مع عائلته. كان هذا أمرًا صعبًا، لكنه أطاع الله وقرر أن يسافر. كان يحمل إيمانه بشجاعة في قلبه.
في طريقه، واجه إبراهيم تحديات كبيرة، لكنه لم يفقد الإيمان. عندما وصل إلى بلاد جديدة، بدأ يدعو الناس إلى عبادة الله. بدأ الكثير يتبعونه.
في النهاية، أصبح إبراهيم نبيًا عظيمًا. تعلم الناس من حكمته وعاداته، وترك أثره في العالم. صارت قصته مثالًا في الإيمان والتضحية.