24th Dec 2025
كانت هناك بنت تُدعى سارة. جلست سارة أمام دفتر الرسم الخاص بها، تقول excitedly: "أود رسم شيء جميل اليوم!" وبدت في غاية الحماس.
.webp?alt=media&token=e2f38f74-3694-42d0-9662-38e8f4695447)
أخرجت سارة أدوات الرسم من علبة ملونة، ألوان زاهية، فرش دقيقة، وأوراق بيضاء لامعة. كانت تشعر بالسعادة وهي تحضر كل ما تحتاجه.
.webp?alt=media&token=3adfa88c-5b2f-4424-8cf5-f4498752dcca)
بدأت سارة بالرسم بتركيز كبير، كانت تحرك الفرشاة بحذر وتعد الألوان. "أحتاج اللون الأزرق هنا واللون الأخضر هناك!" قالت وهي تتنفس بعمق.
.webp?alt=media&token=a5d08fc4-f32b-4de4-80ea-476f1b59882a)
كان الوقت يمضي سريعًا، وسارة غارقة في إبداعها، كانت تضحك وتبتسم، كأن اللوحة تحكي قصة. "هذا هو السماء، وهذه هي الشجرة!" قالت بصوت مرتفع.
.webp?alt=media&token=8fb7a991-3c55-4ce8-ac9f-3b3ee6494ebe)
بعد انتهاء رسمها، نظرت سارة إلى لوحتها بفخر، ثم قالت: "يجب أن أظهرها لأصدقائي!" وركضت إلى غرفة المعيشة.
.webp?alt=media&token=58c9151b-507d-4c38-bbfe-cc562a43c71a)
في غرفة المعيشة، اجتمعت العائلة، وسارة عرضت لوحتها عليهم: "انظروا، هذه لوحتي!" لذا قال والدها: "جميلة جدًا، سارة!". أصبح الجميع يمدحها.
أشارت سارة إلى كل عنصر في اللوحة، كانت تشرح بسعادة: "وهنا توجد الشمس، وهي تشرق في السماء الزرقاء!".
أحبت العائلة عمل سارة. كانت ضحكاتهم تملأ الغرفة، وقالت والدتها: "تحتاجين إلى عرضها في المعرض!". شعرت سارة بالفخر.
وعدت سارة بأن تستمر في الرسم، وابتسمت بفخر وهي تقول: "سأرسم أشياء أجمل في المرة القادمة!" ، عادت إلى دفتر الرسم.
وفي تلك الليلة، قبل النوم، رأت سارة أحلاماً ملونة عن لوحاتها الجميلة، وتمنت أن تصبح فنانة مشهورة يومًا ما.