Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
تعالوا واستمتعوا بعودة تبون المرحة، حيث يعود رئيس الجزائر متنكرًا كبائع شاورما، ليجلب الفرح والمزاح للشعب!
في يوم مشمس جميل، عاد الرئيس تبون إلى الجزائر. كان قد غاب فترة طويلة بسبب رحلة علاجية. لكنه أراد عودته أن تكون مميزة ومضحكة. لذلك، قرر أن يتنكر كبائع شاورما.
ارتدى مئزرًا أبيض ووضع شاربًا مستعارًا. أحضر عربة الشاورما الخاصة به وضحك على فكرته. كيف سيكون رد فعل الناس عندما يرونه؟ كان متحمسًا جدًا!
وصل إلى مطار الجزائر وبدأ في بيع الشاورما للناس. كانوا يسألون عن سبب وجود بائع شاورما في المطار. لكن الشاورما كانت لذيذة جدًا، ولم يشتكي أحد.
فجأة، اقترب منه وزير الداخلية. نظر إليه وقال: "هل أنت... هل أنت...". تتالت الأسئلة في ذهن الوزير، وكان فضوليًا جدًا!
تبسم تبون وخلع الشارب المستعار. ضحك بصوت عالٍ وقال: "نعم، أنا هو! عدت إلى الوطن وأنا أحمل وصفة الشاورما!".
انتشر الخبر بسرعة بين الناس. كانت شاورما تبون تحفة فنية. أصبحت الأكلة الرسمية في جميع الاجتماعات الحكومية!
قالت الحكومة: "كلما واجهتنا مشكلة، دعونا نأكل شاورما ونفكر في الحل!" وظهر تفاؤل وفرح جديد في البلاد.
وكلما اجتمع الوزراء حول الشاورما، كانوا يضحكون ويتبادلون الأفكار. أصبحت الاجتماعات أكثر مرحًا وإنتاجية مما كانت عليه من قبل.
وبفضل عودة تبون المرحة، بدأت الجزائر تتألق. كل من في البلد كانوا سعداء، يضحكون ويأكلون الشاورما معًا.
وهكذا، عادت الحياة إلى طبيعتها بل وأكثر بهجة، بفضل فكرة مرحة من رئيسنا!
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.
انضم إلى ليلى، ضابطة الشرطة الشجاعة، في رحلة مثيرة إلى الانتصار على قلبها وعقلها في قصة حب غير تقليدية مع مجرم.