Cargando...
Cargando...
Cuentos Para Dormir
اكتشف مع عائلة مليئة بالحب والمغامرات، حيث يلعب الأطفال ويتعلمون مع بعضهم البعض في أجواء مدهشة ومليئة بالضحكات. قصة تحكي عن الألفة والتعاون.
في قرية صغيرة، عاشت عائلة كبيرة مليئة بالحب والضحك. كان الأب يعمل موظفًا، بينما كانت الأم ربة بيت تلعب بألوان الحياة مع أطفالها الأربعة. الابن الأكبر، حكيم، كان يعمل حلاقًا في محله، ويقضي يومه بتصفيف الشعر وتزيين رؤوس زبائنه. أما البنت الكبرى، لينا، فلديها سبع سنوات وتذهب إلى المدرسة كل صباح، مرتديةً حقيبتها الملونة.
أحمد، الأخ الأصغر بعمر خمس سنوات، كان دائمًا حنونًا ومرحًا. يحب اللعب كثيرًا، وخاصة مع الألعاب الجديدة التي تتألق بألوانها. وفي الزاوية الصغيرة من المنزل، توجد شقيقته الصغرى، سارة، ذات السنتين، التي تراقب أطفالها الكبار وتقليدهم في اللعب بحيوية وبهجة. عائلتهم كانت تعيش في بيت قريب جدًا من منزل الجدة، مما يجعل الزيارات مستمرة.
جدة الأطفال، والتي كانت طيبة وخبيرة، تملك قلبًا كبيرًا وبيتًا يزدحم بالأحباب. لديها حفيدة تدعى فاطمة، في عمر الحادية عشر، التي كانت تدرس في نفس المدرسة مثل لينا. فقد ربتها جدتها كحبيبة لها، بعد أن انفصلت والدتها وتزوجت. فاطمة دائمًا ما كانت تلعب مع صغار العائلة، رغم الفرق في الأعمار.
الأولاد في البيت كانوا دوما مشغولين باللعب، في أجواء تختلط فيها الضحكات والنزاعات. كان هناك جيرانهم، العائلة الرابعة، التي تشمل أولادًا بعمر سبع وخمس سنوات وبنت بعمر ثماني سنوات، تزيد من جلبة البيت باللعبة والمرح. لكن الصغيرة، التي تريد دوماً البقاء في بيت الجدة، لم تكن على وفاق مع فاطمة.
كانت الأجواء مليئة بالإثارة، حيث كان الأطفال يتخذون الألعاب والضحك والجري المعتاد. أحيانًا يتعاركون، وأحيانًا يتعاونون معًا في مغامرات مدهشة داخل تاريحهم العائلي المشرق.
Nuestra comunidad de 3000 autores jóvenes ya está utilizando la IA de My Story Elf para crear historias alucinantes.
¿Qué estás esperando?
انضم إلى الهدهد وأصدقائه في سباق مفعم بالفرح حول حماية البيئة، حيث يجتمع الأصدقاء لتخطيط مستقبل مشرق، احمي وطنك!
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!