12th Feb 2025
في أحد الأيام الجميلة، دخل فصل الصف الخامس طفل جديد. وقال بفخر: "مرحبًا! أنا علي، أنا هنا لأتعلم وألعب معكم!". نظر إليه زملاؤه بت curiosity والدهشة.
كانت سارة، الفتاة الصغيرة ذات الشعر الأسود، أول من رحب به وقالت: "مرحبا بك يا علي! سنحب أن تكون صديقنا. هل تريد أن نساعدك في التعرف على الصف؟". ابتسم علي وقال: "بالطبع!".
ذهبت سارة وعلي إلى طاولة الفنون حيث كانوا يقومون برسم لوحات ملونة. قال علي: "أنا أحب رسم الحيوانات!". فردت سارة: "نحن نحب الحيوانات أيضًا! لنرسمها معًا!".
بدأ علي وسارة بالرسم معًا. رسم علي فهدًا رائعًا بينما رسمت سارة طائرًا زاهي الألوان. كان المعلم سعيدًا برؤية أعمالهم. قال: "عمل رائع يا أطفال!".
وفي وقت الغداء، جلس علي مع سارة وأصدقائهم. سأل: "ما هي ألعابكم المفضلة؟". أجابت لينا: "أنا أحب كرة القدم!". قال علي: "أنا أحب كرة السلة!".
استمتعوا بخطتهم للعب كرة القدم في الملعب. عندما بدأوا اللعب، أحس علي بأنه ينتمي. صرخ: "هيا، لنقم بتسجيل هدف!".
عندما انتهت فترة الغداء، اكتشفوا وجود مسابقة قراءة. قال علي: "هل يجب علينا المشاركة؟". أجابت سارة بحماس: "نعم! لنقرأ سويًا!".
في المسابقة، قرأ علي بصوت عالٍ قصة عن مغامرات الفضاء. تفاعل الجميع معه وقالوا: "أنت تحكي القصة بطريقة رائعة!".
بعد المسابقة، شكر المعلم الأطفال وقال: "لقد كان نهارًا مليئًا بالمرح والدروس!". قال علي: "وأنا سعيد لأنني انضممت إليكم!".
في النهاية، شعر علي بأنه جزء من العائلة، هنا في الصف الخامس. التفت إلى سارة وابتسم: "شكرًا لك على كل شيء!".